١٤٤٨ - (سبحان الله إن المؤمن لا ينجس) تقدم في: إن المؤمن لا يَنْجَسُ.
١٤٤٩ - (سبحان الحي الذي لا يموت) قال في الأذكار يستحب أن يقوله من أتى جنازة أو رآها، ولم يعزه لمخرج ولا لصحابي.
ومثله شارحه ابن علان، بل قال: أو يقول " سبحان الملك القدوس " نقلهما في المجموع عن البندنيجي، انتهى
١٤٥٠ - (سبحان من أودع في كل قلب ما أشغله) .
١٤٥١ - (سبحان واهب العقل) لم أقف على أنه حديث كسابقه.
١٤٥٢ - (سبحان الملك القدوس) رواه أبو داود والنسائي بإسناد صحيح عن أبي بن كعب بلفظ كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا سلم من الوتر يقوله ثلاثا.
١٤٥٣ - (سبحان ذي الملك والملكوت - الحديث) أسنده الديلمي عن معاذ ابن جبل رضي الله عنه.
١٤٥٤ - (سبحان الذي يخرج الحي من الميت) الطبراني عن أم خالد ابن الأسود بن عبد يغوث.
١٤٥٥ - (سافروا تربحوا وصوموا تصحوا واغزوا تغنموا) رواه أحمد عن أبي هريرة رضي الله عنه مرفوعا، ورواه الطبراني بلفظ " اُغزوا تغنموا وصوموا تصحوا وسافروا تستغنوا "، وفي رواية لابن نجيب " سافروا تربحوا وصوموا تصحوا واغزوا تغنموا "، وأخرجه أبو نعيم في الطب مقتصرا على " صوموا تصحوا "، وفي موضع آخر منه " اُغزوا تغنموا وسافروا تصحوا وتغنموا "، وللطبراني والحاكم عن ابن عباس رضي الله عنه بلفظ " سافروا تصحوا وتغنموا "، وبهذا اللفظ رواه أيضا القضاعي والطبراني عن ابن عمر رفعه، ورواه أبو نعيم في الطب أيضا عن ابن عمر رفعه بلفظ " سافروا تصحوا وتسلموا " ورواه أيضا عن أبي سعيد الخدري رفعه " سافروا تصحوا "، ومثله في الدرر معزوا لأحمد عن أبي هريرة، والطبراني عن ابن عباس، والقضاعي عن ابن عمر، وعزاه في اللآلئ لمسند أحمد عن أبي هريرة بلفظ " سافروا تصحوا واغزوا تغنموا ".