٢ سورة الرحمن: ٧٤. ٣ ورد في الديوان ٢/ ٩٧ الشطر من بيت هكذا: وأنت ابن ليلى خير قومك مشهدًا ... إذا ما احمأرت بالعبيط العوامل وهو من قصيدة في مدح عبد العزيز بن مروان. الخصائص: ٣/ ١٢٦. ٤ البيت لكثير أيضًا من قصيدة في رثاء عبد العزيز بن مروان، ويروى: والأرض مكان وللأرض. انظر: سر صناعة الإعراب: ١/ ٨٤، والخصائص: ٣/ ١٢٧. ٥ انظر: الخصائص: ٣/ ١٤٥ وما بعدها. ٦ هو علي بن المبارك، وقيل: ابن حازم، أبو الحسن اللحياني من بني لحيان بن هذيل بن مدركة، وقيل: سمي به لعظم لحيته، أخذ عن الكسائي وأبي زيد وأبي عمرو الشيباني والأصمعي، وعمدته على الكسائي، وأخذ عنه القاسم بن سلام. بغية الوعاة: ٣٤٦. ٧ انظر: سر الصناعة: ١/ ٨٢ وما بعدها. ٨ تمامه: وجعدة إذ أضاءهما الوقود والبيت من قصيدة لجرير مدح بها هشام بن عبد الملك، ورُوي: أحب المؤقدين، بصيغة أفعل التفضيل، وموسى وجعدة ولدا جرير، يمدحهما بالكرم والاشتهار به، فكنى عن الأول بإيقاد نار القرى، وعن الثاني بإضاءة الوقود لهما، قال البغدادي: "وقال السيوطي رحمه الله: جعدة بنته، وفيه بعد". انظر: سر الصناعة: ١/ ٩٠، والخصائص: ٢: ١٧٥، ٣/ ١٤٦، ١٤٩، ٢١٩، وشرح شواهد الشافية: ٤٢٩ وما بعدها.