٢ سورة الصافات: ١٣٠. ٣ لحميد الأرقط، وبعده: ليس أميري بالشحيح الملحد ويروى: الخبيبين بالتثنية، يريد عبد الله بن الزبير وابنه خبيبا، وقيل: يريد عبد الله وأخاه مصعبا. وكان عبد الله يكنى بأبي بكر وأبي خبيب، والأول أكثر، ولا يكنيه بالآخر إلا من يريد ذمه. وقدني: لأكتف. ويريد بأميره عبد الملك بن مروان، نفى عنه الشح والإلحاد تعريضا بعبد الله بن الزبير. وكانوا يرمونه بالشح، ويقولون له: الملحد. الكتاب: ١: ٣٨٧، والدر اللوامع: ١: ٤٢. ٤ المفارق: جمع مفرق، وهو هنا: موضع افتراق الشعر. ٥ اللبات: جمع لبة، وهي موضع القلادة من الصدر. ٦ لامرئ القيس، وصدره: وبيت عذارى يوم دجن ولجته وقبله: وماذا عليه إن ذكرت أو أنسا ... كغزلان رمل في محاريب أقيال؟ وخص غزلان الرمل لأنه أحسن من غيرها. والمحاريب: الغرف. والأقيال: الملوك. والدجن: الباس الغيم السماء. والجماء: الغائبة المرافق لكثرة لحمها ونعمتها. وانظر الديوان: ٣٤.