عبد الحارث بن ظالم بن عمارة بن زابن بن نهار بن مرّة بن صعصعة، صاحب جبّانة سالم بالكوفة؛ وكان سيدا؛ وقردة بن نفاثة بن عمرو بن ثوبة بن عبد الله ابن تميمة بن عمرو بن مرّة بن صعصعة، وفد إلى النبى-صلى الله عليه وسلم-، وهو القائل:
بان الشّباب فلم أحفل به بالا … وأقبل الشّيب والإسلام إقبالا
ونهيك بن قصىّ بن عوف بن جابر بن عبد نهم بن عبد العزّى، وفد إلى النبى-صلى الله عليه وسلم-؛ وحبشىّ بن جنادة بن نصر بن أسامة بن الحارث ابن معية بن عمرو بن جندل بن مرّة بن صعصعة بن معاوية، له صحبة ورواية.
ووجدت من بنى سلول جماعة بالموسّطة، من عمل لبلة.
ومنهم: الشاعر العجير بن عبد الله بن عبيدة بن كعب بن عائشة بن الرّبيع [ابن ضبيط] بن جابر بن عبد الله بن مرّة بن صعصعة المذكور، وهو القائل فى الحسن بن الحسن بن علىّ بن أبي طالب-رضى الله عنهم-فى أبيات له مشهورة:
لا يمسك المال إلا ريث يسأله … ولا يلاطم عند اللّحم في السوق
مضى بنو سلول، وهم بنو مرّة بن صعصعة بن معاوية.
وهؤلاء بنو عامر بن صعصعة بن معاوية بن بكر بن هوازن
ابن منصور بن عكرمة بن خصفة بن قيس عيلان بن مضر
ولد عامر بن صعصعة: ربيعة، وفيه البيت والعدد؛ وهلال؛ ونمير؛ وسواءة، بنو عامر بن صعصعة بن معاوية بن بكر بن هوازن بن منصور بن عكرمة بن خصفة بن قيس عيلان بن مضر.