(٢) ثم تقول سرا بحيث تُسمع نفسَك ومَن بقربك: أَشهَدُ أَنْ لا إِلَهَ إِلا الله، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلَهَ إِلا الله، أَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ الله، أَشهَدُ أَن مُحَمَّدَا رَسُولُ اللهِ (٢).
(٣) ثم تعودُ إلى الجهر وإعلاء الصوت فتقول: أَشهَدُ أن لا إِلَهَ إِلا الله، أَشْهَدُ أن لا إِلَهَ إِلا الله، أَشهَدُ اَن مُحَمَّدًا رَسُولُ الله، أَشهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللهِ (٣).
(٤) حَى عَلَى الصلاةِ، حَى عَلَى الصلاةِ، حَيَّ عَلَى الْفَلاحِ، حَى عَلَى الفَلاحِ، الله أَكْبَرُ الله أَكْبَرُ، لا إِلَهَ إِلا الله (٤).
(٥) فَإِنْ كَانَ أذان صَلاةِ الصبحِ قلتَ: الصلاة خَيرٌ من النَّومِ، الصلاة خَير من النَّومِ، بعد فراغك من: حَى عَلَى الْفَلاحِ.
وإليك صفة الإقامة:
(٦) الله أَكْبَرُ الله أَكْبَرُ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلَهَ إِلا الله، أَشْهَدُ اَن مُحَمَّدَا رَسُولُ الله، حَى عَلَى الصلاةِ حَيَّ عَلَى الْفَلاحِ قَدْ قَامَت الصلاة قَدْ قَامَتْ الصلاة الله أَكبَرُ الله أَكْبَرُ لا إِلَهَ إِلا الله (٥).
(١، ٢،، ٣، ٤، ٥: حديث صفة الأذان صحيح، سنن أبي داود: ٤٩٩)