٢ روى البخاري في الأدب باب ١٢٥ "حديث ٦٢٢٤" عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "إذا عطس أحدكم فليقل: الحمد لله، وليقل له أخوه أو صاحبه: يرحمك الله، فإذا قال له يرحمك الله فليقل: يهديكم الله ويصلح بالكم". وروى مسلم في الزهد "حديث ٤٥" عن أبي موسى قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: "إذا عطس أحدكم فحمد الله فشمتوه، فإن لم يحمد الله فلا تشمتوه". ٣ لأنه من الضرورات التي تبيح المحظورات. ٤ رواه الدارمي في فضائل القرآن باب ١٨. ٥ رواه البيهقي في السنن الكبرى "٣/ ٢٤٩". ٦ منها ما رواه أبو داود في الجمعة باب ٢٠١ "حديث رقم ١٠٤٧" عن أوس بن أوس قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إن من أفضل أيامكم يوم الجمعة، فيه خلق آدم وفيه قبض وفيه النفخة وفيه الصعقة؛ فأكثروا من الصلاة عليّ فإن صلاتكم معروضة علي" ورواه أيضًا ابن ماجه في إقامة الصلاة والسنة فيها، باب ٧٩ "حديث ١٠٨٥" بنفس اللفظ ولكن فيه "شداد بن أوس" بدل "أوس بن أوس". ٧ رواه مسلم في الجمعة "حديث ١٦" عن أبي موسى الأشعري عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في شأن ساعة الجمعة، قال صلى الله عليه وسلم: "هي ما بين أن يجلس الإمام إلى أن تقضى الصلاة". وروى أيضًا "حديث ١٣" عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم ذكر يوم الجمعة فقال: "فيه ساعة لا يوافقها عبد مسلم وهو يصلي يسأل الله شيئًا إلا أعطاه إياه".