٢ رواه من حديث زيد بن ثابت: البخاري في الصوم باب ١٩، ومسلم في الصيام حديث ٤٧، والترمذي في الصوم باب ١٤، والنسائي في الصيام باب ٢١ و٢٢، وابن ماجه في الصوم باب ٢٣، والدارمي في الصوم باب ٨، وأحمد في المسند "٥/ ١٨٢، ١٨٥، ١٨٦، ١٨٨". ٣ رواه الترمذي "حديث ٢٥١٨" والنسائي في الأشربة باب ٤٨، وأحمد "١/ ٢٠٠، ٣/ ١١٢، ١٥٣" والبيهقي في السنن الكبرى "٥/ ٣٣٥", والحاكم في المستدرك "٢/ ١٣، ٤/ ٩٩" والطبراني في الكبير "٣/ ٧٥". ٤ ذكره بهذا اللفظ الزبيدي في إتحاف السادة المتقين "٤/ ٣٢٠. ورواه بلفظ: "من أصبح جنبًا فلا يصوم" أحمد في المسند "٢/ ٢٤٨"، وبلفظ: "من أصبح جنبًا فلا يصومن يومئذ" الطبراني في الكبير "١٨/ ٢٩٣". ٥ حمل هذا الحديث على من طلع عليه الصبح وهو مجامع. ٦ منها ما رواه البخاري في الصوم باب ٨ "حديث ١٩٠٣", والأدب باب ٥١ "حديث ٦٠٥٧"، وأبو داود في الصوم باب ٢٦ "حديث ٢٣٦٢" والترمذي "حديث ٧٠٧" وأحمد "٢/ ٤٥٢" والبيهقي "٤/ ٢٧٠" عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "من لم يدع قول الزور والعمل به فليس لله حاجة في أن يدع طعامه وشرابه". وروى أبو داود في الصوم باب ٢٦ "حديث ٢٣٦٣" عن أبي هريرة أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "الصيام جنة فإذا كان أحدكم صائمًا فلا يرفث ولا يجهل، فإن امرؤ قاتله أو شاتمه فليقل إني صائم إني صائم".