(٢) خلق الإنسان للحسن بن أحمد ١٢٢، والأساس ١١٣، واللسان ١٤/ ٢٣١ (خصى) وفي الحيوان ١/ ١٣٠: "ويقال برئت إليك من الخصاء والوجاء، ولا يقال ذلك إلا لما كان قريب العهد لم يبرأ، فإذا برئ لم يقل له". (٣) أي تنشدخ. اللسان (فضخ) ٣/ ٤٥. وينظر: الحيوان ١/ ١٣٠. (٤) إصلاح المنطق ٢٢٥، وأدب الكاتب ٣٧٤، وتثقيف اللسان ١٨٠، وتقويم اللسان ١٧٨، وتصحيح التصحيف ١٣٣، والصحاح (نعش) ٣/ ١٠٢١. وحكى أبو عبيد في الغريب المصنف (١٣٣/ب) عن ا لكسائي: "نعشه الله وأنعشه" لغتان. وفي أفعال السرقسطي ٣/ ١١٨، ابن القطاع ٣/ ٢١٣ "أنعشه" لغية. قال ابن دريد في الجمهرة (نعش) ٢/ ٨٧١: "ولا تلتفت إلى قول العامة: أنعشه، فإنه لم يقله أحد". وفي شرح موطئة الفصيح ٤٧٥ احتجاج واسع لفصاحة "أنعشه". وينظر: العين ١/ ٢٥٩، والمجمل ٢/ ٨٧٥، والمحيط ١/ ٢٩٠، والمحكم ١/ ٢٣٠ (نعش). (٥) ش: "من عثرة أو وقعة".