(٢) وأرهنت لغة أخرى، ذكر ابن درستويه ١٨٨ أن العامة مولعة بها، وأنكرها الأصمعي. ينظر: إصلاح المنطق ٢٣١، وأدب الكاتب ٣٥٧، والاقتضاب ٢/ ١٦٣، والمحيط ٣/ ٤٧٤، والصحاح ٥/ ٢١٢٨، والمحكم ٤/ ٢١٥ (رهن). (٣) ش: "يستسلفه". (٤) قال الاخفش: "وهي قبيحة، لأن فعلا لا يجمع على فعل إلا قليلا شاذا" معاني القرآن ١/ ١٩٠، وينظر: العين ٤/ ٤٤، والصحاح ٥/ ٢١٢٨ (رهن)، وتفسير القرطبي ٣/ ٢٦٣. (٥) معاني القرآن للفراء ١/ ١٨٨، وللأخفش ١/ ١٩١، ومعاني القرآن وإعرابه للزجاج ١/ ٣٦٧. قال ابن سيده: "وليس رهن جمع رهان، لأن رهانا جمع، وليس كل جمع يجمع، إلا أن ينص عليه بعد أن لا يحتمل غير ذلك". (٦) ما تلحن فيه العامة ١٣٣، وابن درستويه ١٨٩، والزمخشري ٦٢.