(٢) ما تلحن فيه العامة ١٢٦، وأدب الكاتب ٣٩٩، والزاهر ١/ ٢٠٦ ن والعين ٣/ ٣٦٩، والجمهرة ٢/ ٩٧٩ (نقه) ويقال: "نقهت الحديث" بالفتح، و"نقهت من المرض" بالكسر. ينظر: العريب المصنف (١٣٦/ب)، وإصلاح المنطق ٢١٤، ومجالس ثعلب ١/ ٢١٥، و الأفعال للسرقسطي ٣/ ٢٠٧، ولابن القطاع ٣/ ٢٥٤، وديوان الأدب ٢/ ٢٢١، ٢٥٥، والمنتخب ٢/ ٥٥١، والتهذيب ٥/ ٤٠٢، والمحيط ٣/ ٣٤٦، والصحاح ٦/ ٢٢٥٣، والمحكم ٤/ ٩١، والمصباح ٢٣٨، والقاموس ١٦١٩ (نقه). وقال ابن درستويه ٢٤٣: "الكلمتان مشتركتان في معنى واحد إلا أن أحدهما في النفس، والأخرى في البدن، وذلك أن الذي نقه الحديث بعد جهله بمنزلة الذي صح جسمه بعد سقمه". (٣) قوله: "بكسر القاف .... بكسرها" ساقط من ش.