(٢) سورة إبراهيم ٤٩. وينظر: تفسير غريب القرآن ٢٣٤. (٣) إصلاح المنطق ٢٥٤، وأدب الكاتب ٣٥٤، والأفعال للسرقسطي ٤/ ٣٠، ولابن القطاع ٢/ ٤٦٧، ٤٦٨، والتهذيب ٤/ ٢٥٣، والصحاح ٢/ ٣٩١، والمجمل ٢/ ٧٢٢، والمقاييس ٤/ ٥٠٧، والأساس ٣٤٢ (فصح). وفي المحكم (فصح) ٣/ ١١٨: "وفصح الأعجم: تكلم بالعربية وفهم عنه، وأفصح: تكلم بالفصاحة، وكذلك الصبي" ونحو هذا في المفردات ٦٣٧، وعروس الأفراح ١/ ٧٣، والمزهر ١/ ١٨٤، والقاموس (فصح) ٢٩٩. وسوى بينهما ابن دريد، قال: "وأفصح العربي إفصاحا، وفصح الأعجمي فصاحة: إذا تكلم بالعربية" الجمهرة (فصح) ١/ ٥٤١. وغلطه ابن فارس في كتابيه المجمل ٢/ ٧٢٢، والمقاييس ٤/ ٥٠٧، والصواب عنده نحو ما ذكر ثعلب. (٤) في اللسان (عجم) ١٢/ ٣٨٦: "وقال ثعلب: أفصح الأعجمي، قال أبو سهل: أي تكلم بالعربية بعد أن كان أعجميا". (٥) قال ابن درستويه ٢٨٦: "وليس فصح مما عقد عليه الباب لأنه مضموم الثاني، ولكنه في المعنى يشبه بغير ألف". (٦) في العين (فصح) ٣/ ١٢١: "والفصيح في كلام العامة المعرب". (٧) ش: "وصحت معانيه وألفاظه". (٨) الصحاح (لحن) ٦/ ٢١٩٣.