(٢) في الفصيح ٢٩٢، والتلويح ٤٦: "وذكر لي". (٣) في المحكم (خدع) ١/ ٧١: "قال ثعلب: ورويت عن النبي صلى الله عليه وسلم خدعة، فمن قال: خدعة، فمعناه: من خدع فيها خدعة، فزلت قدمه وعطب، فليس له إقالة. ومن قال: خدعة، أراد وهي تخدع، كما يقال: رجل لعنة، يلعن كثيرا، وإذا خدع أحد الفريقين صاحبه في الحرب، فكأنما خدعت هي. ومن قال: خدعة، أراد أنها تخدع أهلها". ونحو هذا عن ثعلب أيضا في المغرب (خدع) ١/ ٢٤٧، لكنه قال: "وأما الخدعة فلأنها تخدع أصحابها، لكثرة وقوع الخداع فيها، وهي أجود معنى، والأولى أفصح، لأنها لغة النبي عليه السلام". ينظر: غريب الحديث للخطابي ٢/ ١٦٦، وفتح الباري ٦/ ١٥٨، وشرح صحيح مسلم للنووي ١٢/ ٤٥، والتهذيب ١/ ١٥٨، وتهذيب الأسماء واللغات ٣/ ٨٨ (خدع). (٤) ومثلثة في أدب الكاتب ٥٧٢، والدرر المبثثة ١٠٢. (٥) الجبان ٢٠٧. (٦) والعامة تضم الهمزة. أدب الكاتب ٣٩٣. وأنكر ابن السيد في الاقتضاب ٢/ ٢٠٩ على ابن قتيبة إدخاله "الانملة" بالضم في لحن العامة، لأن فيها تسع لغات بتثليث الهمزة مع الميم، أفصحها جميعا فتح الهمزة والميم. وينظر: المثلث لابن السيد ١/ ٣٠٤، وإكمال الإعلام ١/ ٢٩، ومثلثات البعلي ١٦٣، والدرر المبثثة ٧٤. وفي التاج (نمل) ٨/ ١٤٧: "وزاد بعضهم أنمولة بالواو، كما في نوادر النبراس، فهي عشرة" أي عشر لغات.