(٢) عبارة الفصيح ٢٩٦، والتلويح ٥٥: "والخيط: الواحد من الخيوط، وخيط من النعام، تعني القطعة". (٣) عبارة الفصيح ٢٩٦، والتلويح ٥٥: "والخيط: الواحد من الخيوط، وخيط من النعام، تعني القطعة". (٤) هذه الرواية في التلويح ٥٥، وليست في الفصيح ٢٩٦. (٥) ش: "يعني به". (٦) الفتح حكاه الفراء والكسائي وأبو عبيدة وقطرب، وأبي الأصمعي إلا الكسر. الزمخشري ٣١٥ وينظر: الجمهرة ١/ ٦١١. (٧) هو لبيد، والبيت في ديوانه ٧٣ وفيه: "أرق الإفال" ورئالها: فراخها، واحده رأل، وورق الإفال: صغار الإبل، وواحد الإفال أفيل، وهي الفصلان، والأورق: الأسود تنفذه شعرة بيضاء. عن شرحه بالديوان. (٨) والحبر بالكسر أيضا، وهما لغتان في: إصلاح المنطق ٣٢، والزاهر ٢/ ٢٥٤، والعين ٣/ ٢١٨، والمجمل ١/ ٢٦٠، والمحكم ٣/ ٢٣٦ (حبر)، وبالكسر لاغير عن الفراء، والأصمعي لا يدري بأيهما في غريب الحديث لأبي عبيد ١/ ٨٧، والزاهر ٢/ ٢٥٤، وتفسير غريب القرآن للرازي (٥٠/أ)، والتهذيب ٥/ ٣٣، والصحاح ٢/ ٦٢٠ (حبر). والكسر أفصح في أدب الكاتب ٣٩١، وديوان الأدب ١٠٦ والصحاح أيضا، والمصباح ٤٥ (حبر) قال الجوهري: "وبالكسر أفصح، لأنه يجمع على أفعال دون الفعول"، وذكر ابن فارس في المجمل أنه يجمع على "فعول" أيضا، لكن المشهور ما ذكره الجوهري.