(٢) ابن درستويه (١٥٦/ب) قال: "وإنما السرب هاهنا ما للرجل من أهل ومال، ولذلك سمي قطيع الإبل والظباء والنساء ونحوه السرب، فكأن الأصل في ذلك أن يكون الراعي آمنا في سربه، أو الفحل آمنا في سربه، فاستعمل في الأشياء من غير الرعاة اتساعا واستعارة لكل ما شبه به، ولهذا كسرت السين". وينظر: التنبيه والإيضاح (سرب) ١/ ٩٤. (٣) إصلاح المنطق ١١، وديوان الأدب ١/ ١١٦، ١٨٧، والجمهرة ١/ ٤٦٩، والتهذيب ١/ ٢٤٣، والصحاح ٣/ ١١٩٦ (جزع). (٤) إصلاح المنطق ١١، وفيه عن الأصمعي: "وهو منحناه". وفي الجمهرة ١/ ٤٦٩: "وجزع الرجل الوادي يجزعه جزعا: إذا قطع جزعه، وهو وسطه، ومنعطفه ومنقطعه، ثلاث لغات". وينظر: العين ١/ ٢١٦، والمنتخب ١/ ٤٢٤، والمخصص ١٠/ ١٠١. (٥) إصلاح المنطق ١١، وفيه عن الأصمعي: "وهو منحناه". وفي الجمهرة ١/ ٤٦٩: "وجزع الرجل الوادي يجزعه جزعا: إذا قطع جزعه، وهو وسطه، ومنعطفه ومنقطعه، ثلاث لغات". وينظر: العين ١/ ٢١٦، والمنتخب ١/ ٤٢٤، والمخصص ١٠/ ١٠١.