وأبو حاتم هو: سهل بن محمد بن عثمان السجستاني. أحد المفسرين والمقرئين، والمحدثين واللغويين، والنحويين، والرواة، أخذ عن أبي عبيدة والأصمعي والأخفش، وتتلمذ عليه ابن دريد والمبرد وابن قتيبة وغيرهم من مؤلفاته: الأضداد، والنخلة، والفرق، واختلاف المصاحف. توفي سنة ٢٥٥ هـ. أخبار النحويين البصريين ١٠٢، وإنباه الرواة ٢/ ٥٨، وتهذيب التهذيب ٤/ ٢٥٧. (٢) لعل قوله هذا في كتاب خلق الإنسان المنسوب إليه، ولم يصل إلينا، والقول بنصه في خلق الإنسان للأصمعي ١٦٨، وكثير من كتب الأصمعي كان يرويها أبو حاتم السجستاني فتنسب إليه من هذه الجهة قارن مثلا: الفرق للأصمعي ولأبي حاتم، وفعل وأفعل للأصمعي ولأبي حاتم، وينظر: خلق الإنسان لثابت ٥٢، وللحسن بن أحمد ١٢٩، والمخصص ١/ ٥٥. وأبو حاتم هو: سهل بن محمد بن عثمان السجستاني. أحد المفسرين والمقرئين، والمحدثين واللغويين، والنحويين، والرواة، أخذ عن أبي عبيدة والأصمعي والأخفش، وتتلمذ عليه ابن دريد والمبرد وابن قتيبة وغيرهم من مؤلفاته: الأضداد، والنخلة، والفرق، واختلاف المصاحف. توفي سنة ٢٥٥ هـ. أخبار النحويين البصريين ١٠٢، وإنباه الرواة ٢/ ٥٨، وتهذيب التهذيب ٤/ ٢٥٧. (٣) لم أقف عليه، والقرنان: حرفا الهامة من عن يمين وشمال. خلق الإنسان للأصمعي ١٦٨. (٤) خلق الإنسان للزجاج ٢٦، وينظر: الأساس (ذأب) ١٤٠، وذوائب أصلها ذآئب، ولكنهم استثقلوا أن تقع ألف بين الهمزتين، فأبدلوا من الأولى واوا. ينظر: الكتاب ٣/ ٤٦١، والممتع ١/ ٣٦٣، والصحاح (ذأب) ١/ ١٢٦. (٥) والعامة تقول: "طلاوة" بفتح الطاء. إصلاح المنطق ١٦٧، وأدب الكاتب ٣٩٤، وابن درستويه (١٦٩/أ). والفتح لغة حكاها أبو عبيدة عن يونس كما في إصلاح المنطق ١١٢، وحكاها الكسائي والفراء كما في الزمخشري ٣٤٠، وتقول: "طلاوة" بالكسر، والصواب الضم أو الفتح في تثقيف اللسان ٢٦٦، وتصحيح التصحيف ٣٦٦، والطاء مثلثة في نوادر أبي مسحل ١/ ٣٤٢، والمثلث لابن السيد ٢/ ٧٦، والاقتضاب ٢/ ٢١٠، وإكمال الإعلام ١/ ١٣، والدرر المبثثة ١٤٣، والمثلث للبعلي ١٣٨، واللسان ١٥/ ١٤، والقاموس ١٦٨٥ (طلو).