(٢) ابن درستويه (١٧٠/أ). (٣) أدب الكاتب ٣٨٢، وابن درستويه (١٧٠/أ)، والزمخشري ٣٤٣، والجمهرة (لقط) ٢/ ٩٢٣. وفي ابن هشام ١٦١، والمدخل إلى تقويم اللسان ٧٧: اللقطة بسكون القاف لغة تميم، وبالتحريك لغة أهل الحجاز. وجاء في العين (لقط) ٥/ ١٠٠ "واللقطة [بالتسكين]: ما يوجد ملقوطا ملقى … واللقطة [بالتحريك]: الرجل اللقاطة، وبياع اللقاطات يلتقطها". وهذا أيضا مذهب ابن درستويه (١٧١/أ) قال: "والعامة على الصواب في تسكين القاف من اللقطة، لأنه الذي يلقط، وما اختاره ثعلب وغيره خطأ". وينظر: الغريب المصنف (١٢٠/أ)، وغريب الحديث للحربي ٢/ ٥٠٨، والاقتضاب ٢/ ١٨٩، والنهاية ٤/ ٢٦٤، والتهذيب ١٦/ ٢٤٩، ٢٥٠، واللسان ٧/ ٣٩٢ (لقط). قلت: لا يزال يقال في بعض مناطق السراة: "لقطة" بالضم والتحريك لضرب من الحجارة صغير مدورة، يلعب بها البنات الصغار.