(٢) خلق الإنسان لثابت ١٥٢، وللحسن بن أحمد ١٦٧، وسر صناعة الإعراب ٢/ ٥٦٧، والممتع ٢/ ٦٢٤، والمبدع ٢٤٣، والصحاح (شفة) ٦/ ٢٢٣٧. ويرى الخليل أن المحذوف من الشفة الواو لا الهاء، قال: "والشفة: نقصانها واو، تقول: شفة وثلاث شفوات، وإذا أردت الهاء، قلت: شفاه" العين (شفو) ٦/ ٢٨٨. وقال ابن فارس: "والقولان محتملان، إلا أن الأول (الأصل الواوي) أجود لمقاربة القياس الذي ذكرناه، لأن الشفتين تشفيان على الفم" المقاييس ٣/ ٢٠٠، وينظر: المجمل ١/ ٥٠٧، ٥٠٨، والمصباح ١٢١ (شفه، شفى). (٣) خلق الإنسان لثابت ١٥٢، وللحسن بن أحمد ١٦٧، وسر صناعة الإعراب ٢/ ٥٦٧، والممتع ٢/ ٦٢٤، والمبدع ٢٤٣، والصحاح (شفة) ٦/ ٢٢٣٧. ويرى الخليل أن المحذوف من الشفة الواو لا الهاء، قال: "والشفة: نقصانها واو، تقول: شفة وثلاث شفوات، وإذا أردت الهاء، قلت: شفاه" العين (شفو) ٦/ ٢٨٨. وقال ابن فارس: "والقولان محتملان، إلا أن الأول (الأصل الواوي) أجود لمقاربة القياس الذي ذكرناه، لأن الشفتين تشفيان على الفم" المقاييس ٣/ ٢٠٠، وينظر: المجمل ١/ ٥٠٧، ٥٠٨، والمصباح ١٢١ (شفه، شفى). (٤) والعامة تقول: "شيات" بالتاء. تثقيف اللسان ٥٩، وتصحيح التصحيف ٣٤٣.