(٢) سورة البقرة ٢٧٣.(٣) سورة النساء ٣٢. والآية بقراءة الكسائي وابن كثير، وحذف الهمزة لغة حجازية. ينظر: السبعة ٢٣٢، وعلل القراءات ١/ ١٤٧، والحجة لأبي علي ٣/ ١٥٥، والدر المصون ٣/ ٦٦٦.(٤) في الفصيح ٣٢٠، والتلويح ٩٨: "وإنما".(٥) والعامة تقول للسائل: "المتصدق". إصلاح المنطق ٢٩٦، وأدب الكاتب ٢٥، وابن درستويه (٢٤٠/ب)، والصحاح (صدق) ٤/ ١٥٠٦. قلت: واللفظة من الأضداد، للسائل والمعطي في: الأضداد لأبي حاتم ١٣٥، ولابن الأنباري ١٧٩، والصغاني ٢٣٥، والتهذيب ٨/ ٣٥٦، والمحيط ٥/ ٢٥٨، والمقاييس ٣/ ٣٤٠ (صدق).(٦) سورة يوسف ٨٨.(٧) وردت العبارة في ش كما يلي: " .... ومعنى يسأل: يطلب من الناس فضلهم، ولا تقل: يتصدق، وإنما المتصدق المعطي، ومنه قوله تعالى: {إِنَّ اللَّهَ يَجْزِي الْمُتَصَدِّقِينَ} أي المعطين، وقال تعالى: {وَاسْأَلُوا اللَّهَ مِنْ فَضْلِه} أي اطلبوا منه وارغبوا إليه".
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute