(٢) الأوسط ٦ ب. (٣) ساقط من الأصل، والتحقيق من الإقناع ٧١ ب. (٤) الإقناع ٧١ ب، والمغني ١٠: ٤٦٧، ٤٦٩. (٥) الإقناع ٧١ ب، والمغني ١٠: ٤٣٤. (٦) الإقناع ٧١ ب، لأن أم هانئ أجارت رجلين، فقال النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "قد أجرنا من أجرت يا أم هانئ"، اللؤلؤ والمرجان الحديث رقم ١٩٣. (٧) هو، عبد الملك بن عبد العزيز بن عبد الله، ويكنى أبا مروان، فقيه مالكي، مات سنة ٢١٢ هـ. ميزان الاعتدال ٢: ١٥٠، وطبقات ابن سعد ٧: ٣٢٣، والانتقاء ٥٧، وتاريخ بغداد ١٠: ٤٣٦ - ٤٣٩، وسير أعلام النبلاء ٧: ٣٠٩ - ٣١٤. (٨) فتح الباري ٦: ٢٧٣، ونيل الأوطار ٨: ١٨١. (٩) الإقناع ٧١ ب، والمغني ١٠: ٤٣٤. (١٠) نيل الأوطار ٨: ١٨١، وفتح الباري ٦: ٢٧٤، والإقناع ٧١ ب. (١١) فقد نادى منادي رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: أيما عبد نزل من الحصن، وخرج إلينا فهو حر. فخرج بضعه عشر رجلًا: أبو بكرة، والمنبعث، والأزرق "أبو عقبة بن الأزرق"، ووردان، ويخس البنال، وإبراهيم بن جابر، ويسار، ونافع، وأبو السائب، ومرزوق، فأعتقهم رسول الله عليه، ودفع كل رجل منهم إلى رجل من المسلمين بموته ويحمله، وأمرهم أن يقرئوهم القرآن ويعلموهم السنن. إمتاع الأسماع ١: ٤١٨.