أما سَمِعت قَول أحيحة بن ألأنصاري: وَذي ضغن كَفَفْت النَّفس عَنهُ وَكنت على مساءته مقيتا وَأخرج ابْن الْمُنْذر وَابْن أبي حَاتِم من طَرِيق عِيسَى بن يُونُس عَن إِسْمَاعِيل عَن رجل عَن عبد الله بن رَوَاحَة أَنه سَأَلَهُ رجل عَن قَول الله {وَكَانَ الله على كل شَيْء مقيتاً} قَالَ: يقيت كل إِنْسَان بِقدر عمله
وَأخرج عبد بن حميد وَابْن جرير وَابْن الْمُنْذر وَابْن أبي حَاتِم عَن مُجَاهِد {مقيتاً} قَالَ: شَهِيدا حسيباً حفيظاً
وَأخرج ابْن أبي حَاتِم عَن سعيد بن جُبَير فِي قَوْله {مقيتاً} قَالَ: قَادِرًا