مُوسَى وَلَا على عِيسَى وَلَا على أحد شَيْئا فَأنْزل الله {وَمَا قدرُوا الله حق قدره} الْآيَة
وَأخرج أَبُو الشَّيْخ عَن مُحَمَّد بن كَعْب الْقرظِيّ قَالَ: أَمر الله مُحَمَّدًا أَن يسْأَل أهل الْكتاب عَن أمره وَكَيف يجدونه فِي كتبهمْ فحملهم حسدهم أَن يكفروا بِكِتَاب الله وَرُسُله فَقَالُوا {مَا أنزل الله على بشر من شَيْء} فَأنْزل الله {وَمَا قدرُوا الله حق قدره} الْآيَة