وَأخرج أَبُو الشَّيْخ عَن عمر بن أبي مَعْرُوف قَالَ: حَدثنِي رجل ثِقَة فِي قَوْله {كَمَا بَدَأَكُمْ تعودُونَ} قَالَ: قلفاً بظرا
وَأخرج أَبُو الشَّيْخ عَن مقَاتل بن وهب الْعَبْدي
أَن تَأْوِيل هَذِه الْآيَة {كَمَا بَدَأَكُمْ تعودُونَ} تكون فِي آخر هَذِه الْأمة
وَأخرج البُخَارِيّ فِي الضُّعَفَاء عَن عبد الغفور بن عبد الْعَزِيز بن سعيد الْأنْصَارِيّ عَن أَبِيه عَن جده أَن رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم قَالَ: إِن الله تَعَالَى يمسخ خلقا كثيرا وَإِن الإِنسان يَخْلُو بمعصيته فَيَقُول الله تَعَالَى استهانة بِي فيمسخه ثمَّ يَبْعَثهُ يَوْم الْقِيَامَة إنْسَانا يَقُول {كَمَا بَدَأَكُمْ تعودُونَ} ثمَّ يدْخلهُ النَّار