للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم وَأَبا بكر وَعمر كَانُوا يقرؤونها {مَالك يَوْم الدّين} وأوّل من قَرَأَهَا ملك يَوْم الدّين بِغَيْر ألف مَرْوَان

وَأخرج ابْن أبي دَاوُد والخطيب من طَرِيق ابْن شهَاب عَن سعيد بن الْمسيب والبراء بن عَازِب قَالَا: قَرَأَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم وَأَبا بكر وَعمر {مَالك يَوْم الدّين}

وَأخرج ابْن أبي دَاوُد عَن ابْن شهَاب

أَنه بلغه أَن النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم وَأَبا بكر وَعمر وَعُثْمَان وَمُعَاوِيَة وَابْنه يزِيد كَانُوا يقرؤون {مَالك يَوْم الدّين} قَالَ ابْن شهَاب: وأوّل من أحدث ملك مَرْوَان

وَأخرج ابْن أبي دَاوُد وَابْن الْأَنْبَارِي عَن الزُّهْرِيّ

أَن النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم كَانَ يقْرَأ {مَالك يَوْم الدّين} وَأَبا بكر وَعمر وَعُثْمَان وَطَلْحَة وَالزُّبَيْر وَابْن مَسْعُود ومعاذ بن جبل

وَأخرج ابْن أبي دَاوُد وَابْن الْأَنْبَارِي عَن أنس قَالَ: صليت خلف النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم وَأبي بكر وَعمر وَعُثْمَان وَعلي كلهم كَانَ يقْرَأ / ملك يَوْم الدّين /

وَأخرج ابْن أبي دَاوُد وَابْن أبي مليكَة عَن بَعْص أَزوَاج النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم أَن النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم قَرَأَ {مَالك يَوْم الدّين}

وَأخرج ابْن أبي دَاوُد وَابْن الْأَنْبَارِي وَالدَّارَقُطْنِيّ فِي الْأَفْرَاد وَابْن جَمِيع فِي مُعْجَمه عَن أبي هُرَيْرَة أَن النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم كَانَ يقْرَأ / ملك يَوْم الدّين /

وَأخرج الْحَاكِم وَصَححهُ عَن أبي هُرَيْرَة أَن رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم كَانَ يقْرَأ {مَالك يَوْم الدّين}

وَأخرج الطَّبَرَانِيّ فِي مُعْجَمه الْكَبِير عَن ابْن مَسْعُود

أَنه قَرَأَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم {مَالك يَوْم الدّين} بِالْألف {غير المغضوب عَلَيْهِم} خفض

واخرج وَكِيع وَالْفِرْيَابِي وَأَبُو عبيد وَسَعِيد بن مَنْصُور وَعبد بن حميد وَابْن الْمُنْذر من طرق عَن عمر بن الْخطاب

أَنه كَانَ يقْرَأ {مَالك يَوْم الدّين} بِالْألف

وَأخرج وَكِيع وَسَعِيد بن مَنْصُور عَن أبي قلَابَة أَن أبي بن كَعْب كَانَ يقْرَأ {مَالك يَوْم الدّين}

وَأخرج وَكِيع وَالْفِرْيَابِي وَعبد بن حميد وَابْن أبي دَاوُد عَن أبي هُرَيْرَة أَنه كَانَ يقْرؤهَا {مَالك يَوْم الدّين} بِالْألف

<<  <  ج: ص:  >  >>