وَأخرج الْفرْيَابِيّ وَابْن أبي شيبَة وَعبد بن حميد وَابْن الْمُنْذر وَابْن أبي حَاتِم عَن مُجَاهِد رَضِي الله عَنهُ {وَلَقَد وصلنا لَهُم} قَالَ: لقريش {القَوْل}
وَأخرج ابْن أبي حَاتِم عَن السّديّ رَضِي الله عَنهُ {وَلَقَد وصلنا لَهُم القَوْل} قَالَ: بَيَّنا
وَأخرج عبد بن حميد وَابْن أبي حَاتِم عَن قَتَادَة رَضِي الله عَنهُ {وَلَقَد وصلنا لَهُم القَوْل} قَالَ: وصل الله لَهُم القَوْل فِي هَذَا الْقُرْآن يُخْبِرهُمْ كَيفَ يصنع بِمن مضى وَكَيف صَنَعُوا وَكَيف هُوَ صانع
وَأخرج ابْن جرير وَابْن الْمُنْذر عَن أبي رِفَاعَة رَضِي الله عَنهُ قَالَ: خرج عشرَة رَهْط من أهل الْكتاب - مِنْهُم أَبُو رِفَاعَة - إِلَى النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فآمنوا فأوذوا فَنزلت {الَّذين آتَيْنَاهُم الْكتاب من قبله هم بِهِ يُؤمنُونَ}
وَأخرج البُخَارِيّ فِي تَارِيخه وَابْن الْمُنْذر عَن عَليّ بن رِفَاعَة رَضِي الله عَنهُ قَالَ: كَانَ أبي من الَّذين آمنُوا بِالنَّبِيِّ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم من أهل الْكتاب وَكَانُوا عشرَة فَلَمَّا جاؤا جعل النَّاس يستهزئون بهم وَيضْحَكُونَ مِنْهُم فَأنْزل الله {أُولَئِكَ يُؤْتونَ أجرهم مرَّتَيْنِ بِمَا صَبَرُوا}
وَأخرج الْفرْيَابِيّ وَعبد بن حميد عَن مُجَاهِد رَضِي الله عَنهُ {الَّذين آتَيْنَاهُم الْكتاب} إِلَى قَوْله {لَا نبتغي الْجَاهِلين} قَالَ: فِي مسلمة أهل الْكتاب
وَأخرج عبد بن حميد وَابْن جرير وَابْن الْمُنْذر عَن قَتَادَة رَضِي الله عَنهُ فِي قَوْله {الَّذين آتَيْنَاهُم الْكتاب من قبله هم بِهِ يُؤمنُونَ} قَالَ: كُنَّا نُحدث أَنَّهَا أنزلت فِي