وَأخرج الطَّبَرَانِيّ وَابْن مرْدَوَيْه وَأَبُو نعيم فِي الْحِلْية عَن ابْن الزبير قَالَ: لما نزلت {ثمَّ لتسألن يَوْمئِذٍ عَن النَّعيم} قَالَ الزبير بن العوّام: يَا رَسُول الله أَي نعيم نسْأَل عَنهُ وَإِنَّمَا هما الأسودان المَاء وَالتَّمْر
قَالَ: أما ذَلِك سَيكون
وَأخرج عبد بن حميد عَن صَفْوَان بن سليم قَالَ: لما نزلت {أَلْهَاكُم التكاثر} إِلَى آخرهَا {ثمَّ لتسألن يَوْمئِذٍ عَن النَّعيم} قَالَ أَصْحَاب النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم: عَن أَي نعيم نسْأَل إِنَّمَا هما الأسودان المَاء وَالتَّمْر وسيوفنا على عواتقنا
فَقَالَ النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم: إِنَّه سَيكون
وَأخرج أَحْمد فِي زَوَائِد الزّهْد وَعبد بن حميد وَالتِّرْمِذِيّ وَابْن جرير وَابْن حبَان وَابْن مرْدَوَيْه وَالْبَيْهَقِيّ فِي شعب الْإِيمَان عَن أبي هُرَيْرَة قَالَ: قَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم: