أيها المقبول، تهانينا؛ ولكن اعلم أن الحقيقة، حقيقة القلب لا الظاهر فحسب، قال تعالى:{رَبُّكُمْ أَعْلَمُ بِمَا في نُفُوسِكُمْ إِنْ تَكُونُوا صَالِحِينَ فَإِنَّهُ كَانَ لِلْأَوَّابِينَ غَفُورًا}[الإسراء: ٢٥].
أيها المقبول، تهانينا؛ ولكن احذر ضياع التقوى التي حصلتها.
أيها المقبول، تهانينا؛ ولكن احذر أن يقال لك: تعازينا ..