(٢) مقال بعنوان: ((النقد اللغوي في التراث العربي)): د. عبد الحكيم راضي، ص ٨٨ [مجلة فصول مجلة النقد الأدبي، تراثنا النقدي ج٢، ١٩٨٦م]. (٣) ونضيف إلى المناهج الأدبية أيضا ((الأعمال الأدبية)) التي لا تتفق مع عاداتنا وثقافتنا. فقد كانت تلك الأعمال إحدى الطرق لإبعاد المسلمين عن دينهم، وبهذه الأعمال صيغت عقول وأفكار كثير من الأدباء والمفكرين، ((منسلخة تماما عن الدين، إن لم تكن ساخرة مستخفة مستهزئة)). [ينظر: واقعنا المعاصر: محمد قطب، ص ٢٨٨، دار الشروق ط٢، ٢٠٠٦]. وفي مقال بجريدة الأهرام ٧مايو٢٠٠٢، ص ١١، بعنوان ((حرب باردة جديدة)) للأستاذ فهمي هويدي، قال فيه: ((ليست مصادفة أن تلجأ وزارة الدفاع الأمريكية إلى إنشاء مكتب ((للتأثير الاستراتيجي)) (...) ومن يطالع كتاب ((الحرب الباردة الثقافية)) لمؤلفه الأمريكي فرانسيس سوندر يكشف أن ذلك المكتب كان النواة التي بدأت بها المخابرات المركزية، ويدهش للكيفية التي مورست بها تلك الحرب في مجالات الإعلام والفنون والآداب، واستخدمت لأجلها أسماء كبيرة، وإصدارات محترمة ومؤسسات قامت بأدوار مهمة في حياتنا العقلية والثقافية)).