(٢) في الأصل: وليتك، التصويب من المصدر السابق. (٣) وتذل فيه أعداءك، في المصدر السابق. (٤) هو أبو عمر عثمان بن عمر أبي بكر ابن يونس الدّوني ثم المصري الفقيه المالكي المعروف بابن الحاجب الملقب جمال الدين، توفي بالاسكندرية سنة ٦٤٦ هـ / ١٢٤٨ م، راجع ترجمته في وفيات الأعيان ٣/ ٢٤٨. (٥) حول رحيلهما الى الديار المصرية، انظر مفرج الكروب ٥/ ٣٠٣. (٦) في ذيل الروضتين ص ١٧٠: «تولي الخطابة بجامع دمشق والتدريس بالزاوية الغربية خطيب بيت الآبار عماد الدين داوود بن عمر بن يوسف المقدسي الشافعي». (٧) كذا في الأصل والصواب ستة عشر. (٨) كذا في الأصل والصواب فظهر. (٩) كذا في الأصل والصواب المذكورون. (١٠) فقبض عليهم من الفيوم، في السلوك ج ١ ق ٢ ص ٣٠٦، والفيوم موضع بمصر. أنظر معجم البلدان ٣/ ٣٣. (١١) كذا في الأصل، وفي السلوك: وترك مدة متطاولة على الخشب حتى صار عظاما.