(٢) لم نقع على مثل هذا القول عند أبي المظفر في مرآة الزمان. (٣) يورد المقريزي في سياق أحداث سنة ٦٥٢ هـ خبر استفحال أمر الأمير فارس الدين أقطاي وانحياز المماليك البحرية اليه. فكان هؤلاء يأخذون أموال الناس ونساءهم وأولادهم بأيديهم فلا يقدر أحد على منعهم. أنظر خبر ذلك في السلوك ج ١ ق ٢، ص ٣٨٩. (٤) يبدو أن ابن دقماق وقع في الخطأ عندما أشار إلى أنّ أقطاي بعث برسول الى الملك المظفر صاحب حماه يخطب ابنته، فالصحيح هو ما ذكر في النجوم الزاهرة ٧/ ١٠، من أنّ أقطاي بعث يخطب بنت الملك المنصور تقي الدين محمود صاحب حماة وكان الملك المنصور هو يومئذ صاحب حماة بعد موت أبيه. (٥) التكملة من السلوك ج ١ ق ٢، ص ٣٨٨. (٦) عبارة جهز ابنته خطا كما أوضحنا سابقا لأنّ الملك المظفر قد توفي في سنة ٦٤٢ هـ وتولى ابنه المنصور بعده آنذاك عشر سنين، أنظر المختصر في أخبار البشر ٣/ ١٧٣.