(٢) في أخبار مكة المشرفة ٢/ ٢٦٩ انه في سنة ٦٥٣ هـ كادت أن تقع الفتن بين أهل مكة والركب العراقي فسكن الفتنة الملك الناصر داوود بعد أن اجتمع بأمير مكة وأحضره الى أمير الحاج مذعنا بالطاعة فرضي أمير الحاج وخلع عليه وزاده على ما جرت به العادة من الرسم وقضى الناس حجهم وهم داعون للملك الناصر شاكرون صنعه. (٣) التكملة من السلوك ج ١ ق ٢، ص ٣٩٦. (٤) في السلوك ج ١ ق ٢، ص ٣٩٦ ما يشبه ذلك وأيضا في عيون التواريخ ٢٠/ ٨١ - ٨٢. (٥) يورد المقريزي خبر العزل في سنة ٦٥٤ هـ انظر المصدر السابق. (٦) ورد اسمه سابقا في سياق احداث سنة ٦٥٢ هـ عندما قام بثورته في بلاد الصعيد على الملك المعز والتي انتهت كما مر معنا بأسره. ومن الواضح أن ابن دقماق وقع في الخطأ فخلط بين الروايتين ومما يؤكد ذلك هو عدم وجود اسم للشريف ابن ثعلب فيما أورده المقريزي عن ثورة الأمير عز الدين أيبك الصالحي. أنظر السلوك ج ١ ق ٢، ص ٣٩٦.