(٢) في الأصل: ابن الدربوس، التصويب من الحوادث الجامعة ص ٣٢٢، واسمه كما ورد كاملا نجم الدين عبد الغني ابن الدرنوس. (٣) المقصود به الوزير مؤيد الدين العلقمي. (٤) حول أسباب هذه الوحشة، أنظر المختصر في أخبار البشر ٣/ ١٩٢ - ١٩٣، السلوك ج ١ ق ٢، ص ٤٠٦، النجوم الزاهرة ٧/ ٤٤ - ٤٥. (٥) يورد أبو الفداء أنّ المماليك البحرية توجهوا الى الملك المغيث بعد كسرتهم من قبل عسكر الناصر فأطعموه في ملك مصر، أنظر: المختصر ٣/ ١٩٢ وفي النجوم الزاهرة ٧/ ٤٥ ما يشبه ذلك. (٦) الثالث والعشرون في المختصر، وأيضا في النجوم ٥/ ٣٧٥ وفي عيون التواريخ ٢٠/ ١٠٦، عقد الجمان ١/ ١٤٢. (٧) في الأصل: الى، التصويب من السلوك ج ١ ق ٢، ص ٤٠٣. (٨) التكملة من المصدر السابق، وهو الميدان الصالحي كان بأراضي اللوق في بر الخليج الغربي وموضعه الآن من جامع الطباخ بباب اللوق الى قنطرة دار العدل التي على الخليج الناصري ومن جملته الطريق المملوكة الآن من باب اللوق الى القنطرة المذكورة. وكان أولا بستان الشريف ابن ثعلب اشتراه السلطان الملك الصالح نجم الدين أيوب سنة ٦٤٣ هـ وأنشأ فيه مناظر جليلة تشرف على النيل وصار يركب إليه ويلعب بالكرة، وما برح هذا الميدان تلعب فيه الملوك بالكرة من بعد الملك الصالح. أنظر الخطط المقريزية ٢/ ١٩٨.