(٢) كذا في الأصل والصواب دستورا. (٣) كذا في الأصل والصواب دستورا. (٤) تشير أغلب المصادر التاريخية الى أنّ ابن العلقمي عمل على تفريق جند الخليفة المستعصم الذي كان قد بلغ تعداده المائة ألف قبل وفاة والده الخليفة، المستنصر بالله. أنظر: النجوم الزاهرة ٧/ ٤٨، البداية والنهاية ١٢/ ٢٠١، الحوادث الجامعة ص ٣٢٠ - ٣٢١ وفي المصدر ذاته أيضا ص ٢٦١ اشارة الى تفريق جند الخليفة قبل غزو التتار لبغداد بعدة سنين وتحديدا في سنة ٦٥٠ هـ مما يؤكد أنّ مؤامرة ابن العلقمي لم تكن وليدة أسباب آنية كفتنة أهل الكرخ والرافضة التي حصلت في سنة ٦٥٤ هـ. (٥) بايجو نوين في تاريخ مختصر الدول ٢٧٠ وبايجو نويان في جامع التواريخ ج ١ مج ٢، ص ٢٨١. (٦) في الأصل: كتبغا، التصويب من الحوادث الجامعة ص ٣٢٠ وفي مختصر الدول ورد اسمه سونجاق نوين، وفي جامع التواريخ سونجاق نويان. (٧) كذا في الأصل، والصواب قتالا شديدا. (٨) كذا في الأصل، والصواب: وصبر. (٩) كذا في الأصل، والصواب: فانكسر.