(٢) كذا في الأصل والصواب استولى. (٣) يذكر أبو الفداء خبر استيلاء التتار على ميارفارقين في سنة ٦٥٨ هـ وذلك بعد حصار دام سنتين. أنظر المختصر في أخبار البشر ٣/ ٢٠٣ وفي الأعلاق الخطيرة ص ٤٨٩ - ٥٠٦، يذكر ابن شداد بتفاصيل وافية ما جرى على أهل المدينة من كثرة القتل والجوع والفناء، وانظر ايضا جامع التواريخ ج ١ مج ٢، ص ٣٢١. (٤) في الأعلاق الخطيرة ص ٥٠٧: لما ملك التتر ميافارقين وجدوا بها من العوام ثلاثة وستين نفسا ومن الأجناد اثنين وأربعين رجلا. وفي جامع التواريخ ص ٣٢٢: وجدوا جميع سكانها موتى ما عدا سبعين شخصا. (٥) في جامع التواريخ ج ١ مج ٢، ص ٣٢٣: أن السلطان قيد الى عند هولاكو فأخذ يعدد عليه جرائمه ثم أمر بتقطيعه إربا إربا كانوا يقطعونها في فمه حتى هلك سنة ٦٥٧ هـ. (٦) إمره شكار: تعني أن يكون صاحبها متحدثا في الجوارح السلطانية من الطيور وغيرها والطيور السلطانية وأحواش الطيور وغيرها. صبح الأعشى ٤/ ٢٢. (٧) عند ابن العميد ما يشبه ذلك، أنظر في: B .E .O,T .XV,P .١٦٧.