B .E .O,T .XV,P .١٧٥. (٢) هو القاضي ابن عبد الظاهر السعدي المصري مؤلف سيرة الملك الظاهر بيبرس المسماة «الروض الزاهر في سيرة الملك الظاهر»، توفي سنة ٦٩٢ هـ / ١٢٩٢ م، اشتهر بعمله في ديوان الإنشاء وبتأليفه سيرة الملك الظاهر بيبرس. أنظر الروض الزاهر ص ٩. (٣) في الأصل: وارما. (٤) في السلوك ج ١ ق ٢، ٤٣١ ما يشبه ذلك. (٥) ربما المقصود به رشيد الدين الهمذاني الوزير الذي كان يهوديا عطارا ثم أسلم، صنف تاريخا عن هولاكو سماه جامع التواريخ وهو ما يعرف بالفارسية غازاني فارس، توفي سنة ٧١٨ هـ، انظر كشف الظنون ٥/ ٨٢١ - ٨٢٢ ولم نقع في الجزء المنشور من جامع التواريخ وهو عن تاريخ المغول ج ١ مج ٢ على مثل هذا القول. بل وجدنا ما يشبه هذا النص عند السيوطي في تاريخ الخلفاء ص ٤٧٠ - ٤٧١. (٦) توجد ملاحظة مكتوبة على الهامش الأيسر من صفحة المخطوط تقول: بلى والله يا مولانا جرت مصيبة بمن عندنا هنا وهي مجيء تمرلنك الى البلاد الإسلامية وما اعتمد فيها من الفساد والقتل والنهب والحريق والسبي وكسر البلاد الإسلامية جميعها وخل الأمر أنّه أخرب بلاد الشام خراسان واقليم الروم واقليم الري. . . باقي الجملة غير واضحة. (٧) «عشر سنين» في تاريخ الخلفاء ص ٤٧١.