(٢) يذكر كل من أبي الفدا المقريزي ان كسرة التتار على حمص كانت يوم الجمعة خامس محرم سنة ٦٥٩ هـ. أنظر المختصر ٣/ ٢٠٩ والسلوك ص ٤٤٢. (٣) تشير بعض المصادر التاريخية أنّ سبب توليه الملك الظاهر بيبرس نيابة حلب الى الأمير علم الدين سنجر الحلبي يعود الى قيام الأمير أقوش البرلي أحد أمراء المماليك مع جماعة من المماليك الناصرية والعزيزية بالاستيلاء على حلب. أنظر المختصر في أخبار البشر ٣/ ٢١٠ - ٢١١ والنجوم الزاهرة ٧/ ١١٣. (٤) حماق، في السلوك ج ١ ق ٢، ص ٤٥٢. (٥) في المصدر السابق ص ٤٤٥ ما يشب ذلك وفي الروض الزاهر ص ٨٩، علم الدين الغوري. (٦) حول عمارة قبة الصخرة أنظر السلوك ج ١ ق ٢، ص ٤٤٥، والروض الزاهر ص ٨٩. (٧) في الروض الزاهر ص ٨٩ - ٩٠ انه كانت عدة ضياع من أوقاف الخليل عليه الصلاة والسلام قد دخلت في الإقطاع فأمر بارتجاعها وعوض الأمراء عنها ثم وقف وحبس القرية وحبس القرية والمعروفة بإذنا عليه وقفا صحيحا شرعيا وأثبته عند الحكام. أنظر أيضا ما يشبه ذلك في السلوك ص ٤٤٥. (٨) التكملة من السلوك، ص ٤٤٦. (٩) التكملة من المصدر السابق، وانظر أيضا في الروض الزاهر ص ٩١.