(٢) هو الملك المنصور سيف الدين قلاوون المملوكي، تولى السلطنة في مصر سنة ٦٧٨ هـ / ١٢٧٩ م وتوفي سنة ٦٨٩ هـ / ١٢٩٠ م، النجوم الزاهرة ٧/ ٣٨٣ والشذرات ٥/ ٤٠٩. (٣) في الأصل: صدر الدين، التصويب من ديوان ابن الفارض ١/ ٨ وانظر أيضا الشذرات ٥/ ٤٣٩. (٤) الحلول: أي حلول الحق تعالى في أعيان العالم، ديوان ابن الفارض ١/ ٩. (٥) نسبه الى الملك الأشرف بن الملك المنصور سيف الدين قلاوون الذي تولى الحكم بعد وفاة والده سنة ٦٨٩ هـ / ١٢٩٠ م واستمر بالحكم حتى سنة ٦٩٣ هـ / ١٢٩٣ م وهي سنة وفاته مقتولا، راجع النجوم الزاهرة ٨/ ٣ والشذرات ٥/ ٤٢٢. (٦) هو الصاحب شمس الدين ابن السلعوسي محمد بن عثمان بن أبي الرجاء وزير السلطان الملك الأشرف. راجع ترجمته في الوافي ٤/ ٨٦ والشذرات ٥/ ٤٢٤. (٧) وكان يرسلني في الباطن، في ديوان ابن الفارض ١/ ٩ والقول هنا لعلي سبط الذي كان يرسله القاضي تقي الدين ابن بنت الأعز للتوسط بينه وبين الأمراء والمشايخ. (٨) الزيادة من ديوان ابن الفارض ١/ ٩. (٩) في المصدر السابق: حضرت عنده أنا، أي علي سبط الشيخ سعد الدين الحارثي الحنبلي المحدث.