(٢) ما تعلقه الدواب والإبل، أي تراعاه، لسان العرب ١٠/ ٢٦٣ مادة علق. (٣) فلك الدين عبد الرحمن المسيري وزير الملك العادل في زبدة الحلب ٣/ ٢٢٩ حاشية رقم (١)، وفي مفرج الكروب ٥/ ١٢٩ فلك الدين المسيري الذي كان متقدما في الدولتين الكاملية والأشرفية. (٤) في الأصل: فبستان، التصويب من مرآة الزمان ٨/ ٧٠٠. (٥) لأمير واحد في شفاء القلوب في مناقب بني أيوب ص ٣١٦. (٦) مصدر الكلمة من النمر ويقال: تنمر له أي تنكر وتغير وأوعده لأن النمر لا تلقاه أبدا إلا متنكرا غضبان، لسان العرب ٥/ ٢٣٥ مادة نمر. (٧) التكملة من مرآة الزمان ٨/ ٧٠٠. (٨) تشابه في العبارة مع المصدر السابق، وحول تفصيل الخلاف الذي وقع بين الملك الأشرف والكامل أنظر زبدة الحلب ٣/ ٢٢٦ - ٢٢٧، مفرج الكروب ٥/ ١٢٢ - ١٢٣، شفاء القلوب ص ٣١٦. (٩) كذا في الأصل والصواب اتفق. (١٠) في الحوادث الجامعة ص ٩٠ ما يشبه ذلك وانظر أيضا العسجد المسبوك ص ٤٧٤. (١١) في الأصل: صاحب حلب وهو خطأ لأن المقصود هنا هو الملك داوود بن الملك المعظم صاحب الكرك والواقع أن هذا الزواج لم يكن سوى تجديد عقده على مطلقته عاشوراء بعد أن طلقه منها الملك الكامل على أثر استيحاشه منه في سنة ٦٣١ هـ / ١٢٣٣ م راجع مفرج الكروب ٥/ ٨٢ و ١٢٧ والسلوك ج ١ ق ١ ص ٢٩٥.