(٢) كذا في الأصل والصواب: إتفق. (٣) يذكر ابن العميد ان سبب اتفاق الأمراء على إخراج الملك الناصر داوود من دمشق كان خوفا من أن يستولي هو نفسه على البلاد، أنظر في: B .E .O,T .XV,P .١٤٥ وأنظر أيضا ذلك في: مرآة الزمان ٨/ ٧٠٧ ومفرج الكروب ٥/ ١٧٢ والسلوك ج ١ ق ١ ص ٣٠٢ - ٣٠٣. (٤) الكرك: كلمة أعجمية وهي اسم لقلعة حصينة جدا في طرف الشام من نواحي البلقاء في جبالها، بين آيلة وبحر القلزم والبيت المقدس، معجم البلدان ٤/ ٣١٢. (٥) الأستادارية: موضوعها التحدث في أمر بيوت السلطان كلها من المطابخ والشراب خاناه والحاشية والغلمان وهو الذي يمشي بطلب السلطان ويحكم بغلمانه وباب داره، صبح الأعشى ٤/ ٢٠. (٦) هي المدرسة الصاحبية بالقاهرة في سويقه الصاحب نسبه للوزير الصاحب صفي الدين ابن شكر الدميري، أنشأها في سنة ٦١٨ هـ وجعلها وقفا على المالكية، راجع خطط المقريزي ٢/ ٣٧١. (٧) كذا في الأصل والصواب توجه. (٨) كذا في الأصل والصواب توجه، حول توجه الأمراء المصريين الى الديار المصرية يشير ابن واصل الى عدم توجه كافة الأمراء الى مصر بل بقي بالشام بعض الأمراء لحفظ البلد، أنظر مفرج الكروب ٥/ ١٧٣. (٩) تشابه في الايراد مع المقريزي في السلوك ج ١ ق ٢ ص ٢٦٨ وفي أخبار الايوبيين ما يشبه ذلك، أنظر ابن العميد في المصدر السابق.