- أذكر ترجيح ابن عاشور في كل مسألة، وأبيّن مدى موافقته للصواب.
- اخترت عشرة تفاسير لمقارنة قول ابن عاشور بها، وراعيت في ذلك تنوع أسلوب عرضها بعداً عن التكرار، وهذه الكتب هي:
١ - تفسير الإمام الطبري (جامع البيان)، ت ٣١٠ هـ.
٢ - المحرر الوجيز / ابن عطية، ت ٥٤٢ هـ.
٣ - التفسير الكبير/ الرازي، ت ٦٠٦ هـ.
٤ - الجامع لأحكام القرآن / القرطبي، ت ٦٧١ هـ.
٥ - البحر المحيط / أبو حيان، ت ٧٤٥ هـ.
٦ - تفسير القرآن العظيم / ابن كثير، ت ٧٧٤ هـ.
٧ - فتح القدير / الشوكاني، ت ١٢٥٠ هـ.
٨ - روح المعاني / الألوسي، ت ١٢٧٠ هـ.
٩ - محاسن التأويل / القاسمي، ١٣٣٢ هـ
١٠ - أضواء البيان / الشنقيطي، ت ١٣٩٣ هـ.
ولا يعني اختيار هذه الكتب إغفال بقية كتب التفسير الأخرى، فقد رجعت بعون من الله إلى العديد من كتب التفسير التي يظهر لي اهتمامها بالخلاف والترجيح حول قاعدة معينة.
- قد أحتاج أحياناً إلى إدخال بعض كلامي أثناء نص منقول بلفظه لأحد من العلماء لإيضاح ونحوه، فأميزه بوضعه معترضاً بين شرطتين هكذا - ... -.