(٢) التحرير والتنوير / ابن عاشور، ج ١١، ص ٩٧ - ٩٨. (٣) انظر جامع البيان / الطبري ج ١، ص ٢١٧، والمحرر الوجيز / ابن عطية، ج ٤، ص ٥٤٩، والتفسير الكبير/ الرازي، ج ٩، ص ٤٩٤، والجامع لأحكام القرآن / القرطبي، ج ١، ص ٢٦٦، عند تفسيره لقوله تعالى: {كَيْفَ تَكْفُرُونَ بِاللَّهِ وَكُنْتُمْ أَمْوَاتًا فَأَحْيَاكُمْ ثُمَّ يُمِيتُكُمْ ثُمَّ يُحْيِيكُمْ} وذكر أنه أصح الأقوال، والبحر المحيط/ أبو حيان، ج ٧، ص ٤٣٥، ، ، وتفسير القرآن العظيم / ابن كثير، ج ١، ص ٣٣٢، وفتح القدير/ الشوكاني، ج ١، ص ٦٠، وروح المعاني/ الألوسي، ج ١٢، ص ٣٠٥، ومحاسن التأويل / القاسمي، ج ٨، ص ١٩٠، وكذلك حققه الشنقيطى في أضواء البيان ص ١٤٧١، وبين أنه القول الراجح الذي لا ينبغي العدول عنه.