(٢) المرقلة: أي المسرعة. (٣) في أيمن هذه الصفحة بالأصل تعليق باللغة التركية، وإشارة إلى أصل الفعل يأرز في الصحاح للجوهري. (٤) هذه الجملة مأخوذة من الحديث الصحيح «إن الإيمان ليأرز إلى المدينة كما تأرز الحية إلى جحرها». البخاري: ج ٢ ص ٦٦٣ (٥) اشتهرت نجد عند العرب بروائح زهورها البرية من خُزامى ونَفْل ونحوها، والمؤلف يشير إلى ذلك. (٦) في (ب) و (ص) لا تروي. (٧) غلة: أي عطش. الفيروزآبادي: القاموس المحيط ج ٣ ص ٤١٢. (٨) العرصة: الأرض الواسعة بين الدور والجبال ونحوها ومعناها هنا البقعة. (٩) الحومة: تأتي بالفتح وصف للرمل الكثير أو أشد موضع فيه أي بؤرته، وتأتي بالضم بمعنى البِلَّور. المصدر السابق ج ٣ ص ٧٤٦. (١٠) بالغ المؤلف هنا في الوصف، وكان ينبغي عليه أن يستثني مكة، فالثابت شرعًا أنَّها أحب البقاع إلى الله.