وَهِيَ السَّابِعَةُ عَنِ النَّحَّاسِ مِنْ طَرِيقَيْنِ مِنَ الْكَامِلِ قَرَأَ بِهَا الْهُذَلِيُّ عَلَى أَبِي نَصْرٍ، وَقَرَأَ بِهَا عَلَى الْخَبَّازِيِّ، وَقَرَأَ بِهَا أَيْضًا عَلَى أَبِي الْمُظَفَّرِ، وَقَرَأَ بِهَا عَلَى الْخُزَاعِيِّ وَقَرَآ بِهَا عَلَى أَبِي بَكْرٍ الشَّذَائِيِّ، وَقَرَأَ بِهَا عَلَى أَبِي عَبْدِ اللَّهِ مُحَمَّدِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ الْأَهْنَاسِيِّ. طَرِيقُ ابْنِ شَنَبُوذَ وَهِيَ الثَّامِنَةُ عَنِ النَّحَّاسِ مِنْ طَرِيقَيْنِ مِنْ كِتَابِ الْكَامِلِ قَرَأَ بِهَا الْهُذَلِيُّ عَلَى أَبِي نَصْرٍ الْعِرَاقِيِّ، وَقَرَأَ عَلَى أَبِي الْحُسَيْنِ الْخَبَّازِيِّ، وَقَرَأَ بِهَا عَلَى أَبِي بَكْرٍ الشَّذَائِيِّ، وَقَرَأَ بِهَا الْهُذَلِيُّ أَيْضًا عَلَى إِسْمَاعِيلَ بْنِ عَمْرٍو، وَقَرَأَ عَلَى غَزْوَانَ بْنِ الْقَاسِمِ الْمَازِنِيِّ، وَقَرَأَ غَزْوَانُ وَالشَّذَائِيُّ عَلَى أَبِي الْحَسَنِ بْنِ شَنَبُوذَ، وَقَرَأَ هُوَ وَالْأَهْنَاسِيُّ وَالْمَوْصِلِيُّ وَالْخَوْلَانِيُّ وَابْنُ هِلَالٍ وَابْنُ أَبِي الرَّجَاءِ وَالْخَيَّاطُ وَابْنُ أُسَامَةَ، ثَمَانِيَتُهُمْ عَلَى أَبِي الْحَسَنِ إِسْمَاعِيلَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو النَّحَّاسِ الْمِصْرِيِّ، (فَهَذِهِ) تِسْعَ عَشْرَةَ طَرِيقَةً إِلَى النَّحَّاسِ.
طَرِيقُ ابْنِ سَيْفٍ عَنِ الْأَزْرَقِ مِنْ ثَلَاثِ طُرُقٍ: الْأُولَى طَرِيقُ أَبِي عَدِيٍّ مِنْ سَبْعِ طُرُقٍ: الْأُولَى طَاهِرٌ مِنْ طَرِيقَيِ الدَّانِيِّ وَالتَّذْكِرَةِ قَرَأَ بِهَا الدَّانِيُّ عَلَى أَبِي الْحَسَنِ طَاهِرِ بْنِ عَبْدِ الْمُنْعِمِ بْنِ غَلْبُونَ، الثَّانِيَةُ طَرِيقُ الطُّرْسُوسِيِّ مِنْ طَرِيقَيِ الْعُنْوَانِ وَالْمُجْتَبِي قَرَأَ بِهَا أَبُو الطَّاهِرِ بْنُ خَلَفٍ عَلَى أَبِي الْقَاسِمِ عَبْدِ الْجَبَّارِ بْنِ أَحْمَدَ الطُّرْسُوسِيِّ، الثَّانِيَةُ طَرِيقُ ابْنِ نَفِيسٍ مِنْ ثَلَاثِ طُرُقٍ الْكَافِي لِابْنِ شُرَيْحٍ وَالتَّلْخِيصُ لِابْنِ بَلِّيمَةَ وَالتَّجْرِيدُ لِابْنِ الْفَحَّامِ قَرَأَ بِهَا ثَلَاثَتُهُمْ عَلَى أَبِي الْعَبَّاسِ أَحْمَدَ بْنِ سَعِيدِ بْنِ نَفِيسٍ، الرَّابِعَةُ طَرِيقُ مَكِّيٍّ مِنَ التَّبْصِرَةِ لِمَكِّيٍّ، الْخَامِسَةُ طَرِيقُ الْحَوْفِيِّ مِنْ تَجْرِيدِ ابْنِ الْفَحَّامِ وَتَلْخِيصِ ابْنِ بَلِّيمَةَ قَرَآ بِهَا عَلَى عَبْدِ الْبَاقِي بْنِ فَارِسٍ، وَقَرَأَ بِهَا عَلَى أَبِي الْقَاسِمِ قُسَيْمِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ مُطَيْرٍ الظَّهْرَاوِيِّ، وَقَرَأَ بِهَا عَلَى جَدِّهِ أَبِي مُحَمَّدٍ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الظَّهْرَاوِيِّ الْحَوْفِيِّ، السَّادِسَةُ طَرِيقُ أَبِي مُحَمَّدٍ إِسْمَاعِيلَ بْنِ عَمْرٍو بْنِ رَاشِدٍ الْحَدَّادِ الْمِصْرِيِّ مِنْ كِتَابِ الْكَامِلِ قَرَأَ بِهَا الْهُذَلِيُّ عَلَيْهِ بِالْقَيْرَوَانِ، السَّابِعَةُ طَرِيقُ تَاجِ الْأَئِمَّةِ أَبِي الْعَبَّاسِ أَحْمَدَ بْنِ عَلِيِّ بْنِ هَاشِمٍ الْمِصْرِيِّ مِنَ الْكَامِلِ قَرَأَ بِهَا عَلَيْهِ أَبُو الْقَاسِمِ الْهُذَلِيُّ بِمِصْرَ، وَقَرَأَ تَاجُ الْأَئِمَّةِ وَأَبُو مُحَمَّدٍ الْحَدَّادُ وَالْحَوْفِيُّ وَمَكِّيٌّ وَابْنُ نَفِيسٍ وَالطُّرْسُوسِيُّ وَطَاهِرٌ، سَبَعَتُهُمْ عَلَى أَبِي عَدِيٍّ عَبْدِ الْعَزِيزِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْحَاقَ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute