وَقَرَأْتُ بِهِ الْقُرْآنَ كُلَّهُ عَلَى الْأُسْتَاذِ أَبِي الْمَعَالِي بْنِ اللَّبَّانِ بِدِمَشْقَ، وَقَرَأَ بِهِ عَلَى أَبِي حَيَّانَ بِمِصْرَ، وَقَرَأَ بِهِ عَلَى أَبِي مُحَمَّدٍ عَبْدِ النَّصِيرِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ يَحْيَى، وَقَرَأَ بِهِ عَلَى أَبِي الْقَاسِمِ الصَّفْرَاوِيِّ، وَقَرَأْتُ بِهِ الْقُرْآنَ كُلَّهُ أَيْضًا عَلَى الشَّيْخَيْنِ: الْعَلَّامَةِ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْحَنَفِيِّ، وَالْإِمَامِ أَبِي مُحَمَّدٍ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَحْمَدَ الشَّافِعِيِّ بِالدِّيَارِ الْمِصْرِيَّةِ، وَقَرَأَ بِهِ عَلَى الْإِمَامِ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ مُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ الْمِصْرِيِّ، وَقَرَأَ بِهِ عَلَى الْكَمَالِ بْنِ شُجَاعٍ الضَّرِيرِ، وَقَرَأَ عَلَى أَبِي الْجُودِ، وَقَرَأَ أَبُو الْجُودِ وَالصَّفْرَاوِيُّ عَلَى الْيَسَعَ بْنِ حَزْمٍ، وَقَرَأَ بِهَا عَلَى أَبِي الْعَبَّاسِ الْقَصَبِيِّ، وَقَرَأَ بِهَا عَلَى مُوسَى بْنِ سُلَيْمَانَ، وَقَرَأَ بِهَا عَلَى الْمُؤَلِّفِ، وَقَالَ أَبُو حَيَّانَ أَيْضًا، أَخْبَرَنَا بِهِ أَبُو جَعْفَرٍ أَحْمَدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ الطَّبَّاعِ، أَخْبَرَنَا أَبُو مُحَمَّدٍ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ الْكَوَّابُ، أَخْبَرَنَا أَبُو خَالِدٍ يَزِيدُ بْنُ رِفَاعَةَ، أَنَا أَبُو الْحَسَنِ عَلِيُّ بْنُ أَحْمَدَ الْأَنْصَارِيُّ، أَخْبَرَنَا يَحْيَى بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ الْبَيَّاذِ، أَخْبَرَنَا مَكِّيٌّ الْمُؤَلِّفُ.
وَبِهَذَا الْإِسْنَادِ.
كِتَابُ الْقَاصِدِ
لِأَبِي الْقَاسِمِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ الْحَسَنِ بْنِ سَعِيدٍ الْخَزْرَجِيِّ الْقُرْطُبِيِّ، وَتُوُفِّيَ بِهَا سَنَةَ سِتٍّ وَأَرْبَعِينَ وَأَرْبَعِمِائَةٍ، قَرَأْتُ بِهِ الْقُرْآنَ إِلَى ابْنِ الْبَيَّاذِ، وَقَرَأَ ابْنُ الْبَيَّاذِ عَلَى الْمُؤَلِّفِ.
كِتَابُ الرَّوْضَةِ
لِلْإِمَامِ أَبِي عُمَرَ أَحْمَدَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ لُبٍّ الطَّلَمَنْكِيِّ الْأَنْدَلُسِيِّ نَزِيلِ قُرْطُبَةَ، وَتُوُفِّيَ بِهَا بِذِي الْحِجَّةِ سَنَةَ تِسْعٍ وَعِشْرِينَ وَأَرْبَعِمِائَةٍ.
وَكِتَابُ الْمُجْتَبَى
لِلْإِمَامِ أَبِي الْقَاسِمِ عَبْدِ الْجَبَّارِ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ عُمَرَ الطَّرْسُوسِيِّ نَزِيلِ مِصْرَ، تُوُفِّيَ بِهَا سَلْخَ رَبِيعٍ الْأَوَّلِ سَنَةَ عِشْرِينَ وَأَرْبَعِمِائَةٍ.
قَرَأْتُ بِهِمَا ضِمْنًا مَعَ كِتَابِ التَّيْسِيرِ وَالْهَادِي وَالتَّبْصِرَةِ وَغَيْرِ ذَلِكَ عَلَى الشَّيْخِ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute