الْبُخَارِيِّ - يَعْنِي الْمَذْكُورَ فِي كِتَابِهِ إِلَيَّ مِنْ دِمَشْقَ - عَنْ أَبِي طَاهِرٍ بَرَكَاتِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ الْقُرَشِيِّ الْخُشُوعِيِّ عَنْ مُؤَلِّفِهِ.
وَقَرَأْتُ بِهِ الْقُرْآنَ كُلَّهُ عَلَى الشَّيْخِ الْإِمَامِ الْعَلَّامَةِ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عَلِيٍّ الْحَنَفِيِّ بِالْقَاهِرَةِ الْمَحْرُوسَةِ، وَأَخْبَرَنِي أَنَّهُ قَرَأَ بِهِ الْقُرْآنَ كُلَّهُ عَلَى أَبِي عَبْدِ اللَّهِ مُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ عَبْدِ الْخَالِقِ الصَّائِغِ، وَقَرَأَ بِهِ عَلَى الْكَمَالِ أَبِي الْحَسَنِ بْنِ شُجَاعٍ الْعَبَّاسِيِّ، وَقَرَأَ بِهِ عَلَى أَبِي الْجُودِ، وَقَرَأَ بِهِ عَلَى أَبِي الْحَسَنِ شُجَاعِ بْنِ مُحَمَّدٍ الْمُدْلِجِيِّ، وَقَرَأَ بِهِ عَلَى أَبِي الْعَبَّاسِ أَحْمَدَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ هِشَامٍ اللَّخْمِيِّ الْمَعْرُوفِ بِابْنِ الْحُطَيْئَةِ، وَقَرَأَ بِهِ عَلَى مُؤَلِّفِهِ.
وَقَرَأْتُ بِهِ بِمَدِينَةِ الْإِسْكَنْدَرِيَّةِ عَلَى أَبِي مُحَمَّدٍ عَبْدِ الْوَهَّابِ بْنِ مُحَمَّدٍ الْإِسْكَنْدَرِيِّ، وَقَرَأَ بِهِ عَلَى أَبِي الْعَبَّاسِ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ الْإِسْكَنْدَرِيِّ بِهَا، وَقَرَأَ عَلَى يَحْيَى بْنِ أَحْمَدَ الْإِسْكَنْدَرِيِّ بِهَا، وَقَرَأَ بِهِ عَلَى الْإِمَامِ أَبِي الْقَاسِمِ الصَّفْرَاوِيِّ الْإِسْكَنْدَرِيِّ بِهَا، وَقَرَأَ بِهِ عَلَى ابْنِ خَلَفِ اللَّهِ الْإِسْكَنْدَرِيِّ بِهَا، وَقَرَأَ بِهِ عَلَى مُؤَلِّفِهِ بِالْإِسْكَنْدَرِيَّةِ.
مُفْرَدَةُ يَعْقُوبَ
لِابْنِ الْفَحَّامِ الْمَذْكُورِ قَرَأْتُهَا بِسَفْحِ قَاسِيُونَ عَلَى الشَّيْخِ الْأَصِيلِ النَّجْمِ أَحْمَدَ بْنِ النَّجْمِ إِسْمَاعِيلَ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ عُمَرَ بْنِ الشَّيْخِ أَبِي عُمَرَ الْمَقْدِسِيِّ عَنْ أَبِي الْحَسَنِ عَلِيِّ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ عَبْدِ الْوَاحِدِ الْمَقْدِسِيِّ عَنِ الْخُشُوعِيِّ عَنِ الْمُؤَلِّفِ.
وَقَرَأْتُ بِهَا الْقُرْآنَ كُلَّهُ عَلَى عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَحْمَدَ وَمُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، وَقَرَأَ بِهَا عَلَى مُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ الصَّائِغِ بِسَنَدِهِ الْمُتَقَدِّمِ.
كِتَابُ التَّلْخِيصِ
فِي الْقِرَاءَاتِ الثَّمَانِ لِلْإِمَامِ الْأُسْتَاذِ أَبِي مَعْشَرٍ عَبْدِ الْكَرِيمِ بْنِ عَبْدِ الصَّمَدِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ مُحَمَّدٍ الطَّبَرِيِّ الشَّافِعِيِّ شَيْخِ أَهْلِ مَكَّةَ، وَتُوُفِّيَ بِهَا سَنَةَ ثَمَانٍ وَسَبْعِينَ وَأَرْبَعِمِائَةٍ.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute