خَيْرُونَ. الْبَيِّعُ وَابْنُ سَابُورَ مِنْ رَوْضَةِ الْمُعَدَّلِ قَرَأَ بِهَا عَلَيْهِمَا - أَعْنِي أَبَا عَبْدِ اللَّهِ مُحَمَّدَ بْنَ أَحْمَدَ بْنِ إِبْرَاهِيمَ الْبَيِّعَ وَأَبَا نَصْرٍ عَبْدَ الْمَلِكِ بْنَ عَلِيِّ بْنِ سَابُورَ - مِنَ الْإِعْلَانِ بِسَنَدِهِ إِلَيْهِ، أَبُو سَعْدٍ أَحْمَدُ الْمُبَارَكُ الْأَكْفَانِيُّ، أَبُو نَصْرٍ أَحْمَدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ مُحَمَّدٍ الْهَاشِمِيُّ مِنَ الْمِصْبَاحِ لِأَبِي الْكَرَمِ قَرَأَ بِهَا عَلَى الْأَوَّلِ جَمِيعَ الْقُرْآنِ وَعَلَى الثَّانِي إِلَى آخِرِ سُورَةِ الْفَتْحِ. رِزْقُ اللَّهِ بْنُ عَبْدِ الْوَهَّابِ التَّمِيمِيُّ الْبَغْدَادِيُّ. طَرِيقُ الْمُحَوَّلِيِّ قَرَأْتُ بِهَا عَلَى ابْنِ الصَّائِغِ، وَقَرَأَ بِهَا عَلَى الصَّائِغِ عَلَى ابْنِ فَارِسٍ عَلَى الْكِنْدِيِّ عَلَى الْمُحَوَّلِيِّ عَلَى رِزْقِ اللَّهِ، وَقَرَأَ رِزْقُ اللَّهِ وَالْبَيِّعُ وَابْنُ سَابُورَ وَأَبُو سَعْدٍ الْأَكْفَانِيُّ وَأَبُو نَصْرٍ الْهَاشِمِيُّ وَعَبْدُ السَّيِّدِ وَابْنُ شَيْطَا وَأَبُو نَصْرٍ وَالْمَالِكِيُّ وَأَبُو عَلِيٍّ الْعَطَّارُ وَأَبُو عَلِيٍّ الْوَاسِطِيُّ وَالْفَارِسِيُّ، الِاثْنَا عَشَرَ عَلَى أَبِي الْحَسَنِ عَلَى ابْنِ أَحْمَدَ الْحَمَّامِيِّ، إِلَّا أَنَّ الْأَكْفَانِيَّ قَرَأَ عَلَيْهِ إِلَى آخِرِ الْجُزْءِ مِنْ سَبَأٍ، (فَهَذِهِ) خَمْسَةَ عَشَرَ طَرِيقًا لِلْحَمَّامِيِّ. طَرِيقُ النَّهْرَوَانِيِّ عَنْ هِبَةِ اللَّهِ وَهِيَ الثَّانِيَةُ عَنْهُ مِنْ ثَلَاثَةِ طُرُقٍ عَنْهُ:
(الْأُولَى) طَرِيقُ أَبِي عَلِيٍّ الْعَطَّارِ مِنْ كِتَابِ الْمُسْتَنِيرِ قَرَأَ عَلَيْهِ بِهَا ابْنُ سَوَّارٍ، (الثَّانِيَةُ) طَرِيقُ أَبِي عَلِيٍّ الْوَاسِطِيِّ مِنْ كِفَايَةِ أَبِي الْعِزِّ قَرَأَ عَلَيْهِ بِهَا أَبُو الْعِزِّ الْقَلَانِسِيُّ، وَمِنْ غَايَةِ أَبِي الْعَلَاءِ قَرَأَ بِهَا عَلَى أَبِي الْعِزِّ عَنِ الْوَاسِطِيِّ، (الثَّالِثَةُ) طَرِيقُ أَبِي الْحَسَنِ الْخَيَّاطِ مِنْ كِتَابِهِ الْجَامِعِ، وَقَرَأَ بِهَا هُوَ وَأَبُو عَلِيٍّ الْعَطَّارُ وَالْوَاسِطِيُّ عَلَى أَبِي الْفَرَجِ عَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ بَكْرَانَ النَّهْرَوَانِيِّ فَهَذِهِ أَرْبَعُ طُرُقٍ لِلنَّهْرَوَانِيِّ.
طَرِيقُ الطَّبَرِيِّ عَنْ هِبَةِ اللَّهِ وَهِيَ الثَّالِثَةُ عَنْهُ مِنْ تَلْخِيصِ أَبِي مَعْشَرٍ، قَرَأَ بِهَا عَلَى أَبِي عَلِيٍّ الْحُسَيْنِ بْنِ مُحَمَّدٍ الصَّيْدَلَانِيِّ، وَقَرَأَ عَلَى أَبِي حَفْصٍ عُمَرَ بْنِ عَلِيٍّ الطَّبَرِيِّ النَّحْوِيِّ، وَمِنْ كِتَابِ الْإِعْلَانِ بِسَنَدِهِ إِلَيْهِ فَهَذِهِ طَرِيقَتَانِ لِلطَّبَرِيِّ. طَرِيقُ ابْنِ مِهْرَانَ عَنْ هِبَةِ اللَّهِ وَهِيَ (الرَّابِعَةُ) عَنْهُ عَنْ كِتَابِ الْغَايَةِ لِلْإِمَامِ أَبِي بَكْرِ بْنِ مِهْرَانَ، وَقَرَأَ بِهَا ابْنُ مِهْرَانَ وَالطَّبَرِيُّ وَالنِّهْرَوَانِيُّ وَالْحَمَّامِيُّ الْأَرْبَعَةُ عَلَى أَبِي الْقَاسِمِ هِبَةِ اللَّهِ بْنِ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ الْهَيْثَمِ الْبَغْدَادِيِّ، فَهَذِهِ اثْنَانِ وَعِشْرُونَ طَرِيقًا إِلَى هِبَةِ اللَّهِ، وَمِنْ طَرِيقِ الْمُطَّوِّعِيِّ عَنِ الْأَصْبَهَانِيِّ مِنْ ثَلَاثِ طُرُقٍ: طَرِيقُ الشَّرِيفِ أَبِي الْفَضْلِ وَهِيَ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute