وَمِنْ كِتَابِ التَّجْرِيدِ، قَرَأَ بِهَا ابْنُ الْفَحَّامِ عَلَى أَبِي إِسْحَاقَ الْمَالِكِيِّ، وَقَرَأَ بِهَا عَلَى ابْنِ الْفَحَّامِ أَيْضًا عَلَى أَبِي الْحُسَيْنِ الْفَارِسِيِّ، وَمِنْ كِتَابِ الْكِفَايَةِ لِأَبِي الْعِزِّ الْقَلَانِسِيِّ، وَمِنْ كِتَابِ الْغَايَةِ لِأَبِي الْعَلَاءِ الْهَمَذَانِيِّ، وَقَرَأَ بِهَا عَلَى أَبِي الْعِزِّ الْمَذْكُورِ، وَقَرَأَ أَبُو الْعِزِّ عَلَى أَبِي عَلِيٍّ الْحَسَنِ بْنِ الْقَاسِمِ الْوَاسِطِيِّ، وَمِنْ رَوْضَةِ الْمُعَدَّلِ، قَرَأَ بِهَا عَلَى أَبِي نَصْرٍ عَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ سَابُورَ، وَقَرَأَ بِهَا ابْنُ سَابُورَ وَالْوَاسِطِيُّ وَالْفَارِسِيُّ وَالْمَالِكِيُّ وَالْخَيَّاطُ وَالْعَطَّارُ وَالشَّرْمَقَانِيُّ سَبَعَتُهُمْ عَلَى أَبِي الْفَرَجِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ بَكْرَانَ النَّهْرَوَانِيِّ، فَهَذِهِ إِحْدَى عَشْرَةَ طَرِيقًا لِلنَّهْرَوَانِيِّ، طَرِيقُ الْمُفَسِّرِ وَهِيَ الثَّانِيَةُ عَنْ زَيْدٍ مِنَ الْمُسْتَنِيرِ، قَرَأَ بِهَا ابْنُ سَوَّارٍ عَلَى أَبِي عَلِيٍّ الْعَطَّارِ، وَقَرَأَ بِهَا عَلَى أَبِي الْقَاسِمِ هِبَةِ اللَّهِ بْنِ سَلَامَةَ بْنِ نَصْرِ بْنِ عَلِيٍّ الْمُفَسِّرِ الْبَغْدَادِيِّ الضَّرِيرِ، طَرِيقُ ابْنِ خُشَيْشٍ وَابْنِ الصَّقْرِ وَابْنِ يَعْقُوبَ الثَّلَاثَةِ مِنَ الْكَامِلِ، قَرَأَ بِهَا أَبُو الْقَاسِمِ الْهُذَلِيُّ عَلَى أَبِي عَلِيٍّ الْحَسَنِ بْنِ خُشَيْشٍ الْكُوفِيِّ بِالْكُوفَةِ، وَأَبِي الْفَتْحِ أَحْمَدَ بْنِ الصَّقْرِ وَمُحَمَّدِ بْنِ يَعْقُوبَ الْأَهْوَازِيِّ الْبَغْدَادِيِّينَ بِبَغْدَادَ، طَرِيقُ الْحَمَّامِيِّ مِنَ الْمِصْبَاحِ، قَرَأَ بِهَا عَلَى الشَّرِيفِ أَبِي نَصْرٍ إِلَى آخِرِ سُورَةِ الْفَتْحِ، وَقَرَأَ بِهَا عَلَى أَبِي الْحَسَنِ الْحَمَّامِيِّ، وَقَرَأَ الْحَمَّامِيُّ وَالثَّلَاثَةُ وَالْمُفَسِّرُ وَالنِّهْرَوَانِيُّ سِتَّتُهُمُ عَلَى أَبِي الْقَاسِمِ زَيْدِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ أَبِي بِلَالٍ الْكُوفِيِّ، فَهَذِهِ سِتَّ عَشْرَةَ طَرِيقًا لِزَيْدٍ، وَمِنْ طَرِيقِ الشَّذَائِيِّ عَنِ الدَّاجُونِيِّ مِنْ ثَلَاثِ طُرُقٍ: طَرِيقُ الْكَارَزِينِيِّ وَهِيَ الْأُولَى مِنْ ثَلَاثِ طُرُقٍ مِنَ الْمُبْهِجِ، قَرَأَ بِهَا سِبْطُ الْخَيَّاطِ كَذَا أَبُو الْكَرَمِ عَلَى الشَّرِيفِ أَبِي الْفَضْلِ، وَمِنَ الْإِعْلَانِ، قَرَأَ بِهَا الصَّفْرَاوِيُّ عَلَى عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ خَلَفِ اللَّهِ، وَقَرَأَ عَلَى ابْنِ بَلِّيمَةَ، وَقَرَأَ بِهَا الصَّفْرَاوِيُّ أَيْضًا عَلَى أَبِي يَحْيَى الْيَسَعِ، وَقَرَأَ بِهَا عَلَى أَبِي عَلِيِّ بْنِ الْعَرْجَا، وَقَرَأَ بِهَا ابْنُ الْعَرْجَا وَابْنُ بَلِّيمَةَ عَلَى أَبِي مَعْشَرٍ، وَقَرَأَ بِهَا أَيْضًا الصَّفْرَاوِيُّ عَلَى عَبْدِ الْمُنْعِمِ بْنِ الْخُلُوفِ، وَقَرَأَ بِهَا عَلَى أَبِيهِ، وَقَرَأَ بِهَا عَلَى ابْنِ الْمُفَرِّجِ وَقَرَأَ بِهَا ابْنُ الْمُفَرِّجِ وَأَبُو مَعْشَرٍ وَالشَّرِيفُ ثَلَاثَتُهُمْ عَلَى أَبِي عَبْدِ اللَّهِ مُحَمَّدِ بْنِ الْحُسَيْنِ بْنِ آزَرْبَهْرَامَ الْكَارَزِينِيِّ، فَهَذِهِ خَمْسُ طُرُقٍ لَهُ.
طَرِيقُ الْخَبَّازِيِّ وَهِيَ الثَّانِيَةُ مِنَ الْكَامِلِ قَرَأَهَا الْهُذَلِيُّ عَلَى أَبِي نَصْرٍ مَنْصُورِ بْنِ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute