، وَفِي إِبْرَاهِيمَ بِمَا أَشْرَكْتُمُونِ، وَفِي الْإِسْرَاءِ لَئِنْ أَخَّرْتَنِي، وَفِي الْكَهْفِ أَرْبَعٌ، وَهِيَ أَنْ يَهْدِينِ، وَإِنْ تَرَنِ، وَأَنْ يُؤْتِيَنِ، وَأَنْ تُعَلِّمَنِ، وَفِي طه أَلَّا تَتَّبِعَنِ، وَفِي النَّمْلِ مَوْضِعَانِ أَتُمِدُّونَنِ، وَ: فَمَا آتَانِ اللَّهُ، وَفِي الزُّمَرِ مَوْضِعَانِ يَاعِبَادِ فَاتَّقُونِ، فَبَشِّرْ عِبَادِ فِي غَافِرٍ اتَّبِعُونِ أَهْدِكُمْ (وَفِي) الزُّخْرُفِ اتَّبِعُونِ هَذَا.
وَأَمَّا الَّتِي فِي رُءُوسِ الْآيِ فَسِتٌّ وَثَمَانُونَ يَاءً مِنْهَا خَمْسٌ أَصْلِيَّةٌ، وَهِيَ الْمُتَعَالِ فِي الرَّعْدِ (وَالتَّلَاقِ، وَالتَّنَادِ) فِي غَافِرٍ (وَيَسْرِ، وَبِالْوَادِ) فِي الْفَجْرِ. وَالْبَاقِي، وَهُوَ إِحْدَى وَثَمَانُونَ الْيَاءُ فِيهِ لِلْمُتَكَلِّمِ، وَهِيَ ثَلَاثٌ فِي الْبَقَرَةِ فَارْهَبُونِ، فَاتَّقُونِ، وَلَا تَكْفُرُونِ، وَفِي آلِ عِمْرَانَ وَأَطِيعُونِ، وَفِي الْأَعْرَافِ فَلَا تُنْظِرُونِ، وَفِي يُونُسَ مِثْلُهَا. وَفِي هُودٍ ثُمَّ لَا تُنْظِرُونَ، وَفِي يُوسُفَ ثَلَاثٌ فَأَرْسِلُونِ، وَلَا تَقْرَبُونِ، وَلَوْلَا أَنْ تُفَنِّدُونِ، وَفِي الرَّعْدِ ثَلَاثٌ مَتَابِ، وَعِقَابِ، وَمَآبٍ، وَفِي إِبْرَاهِيمَ ثِنْتَانِ وَعِيدِ، وَتَقَبَّلْ دُعَاءِ، وَفِي الْحِجْرِ ثِنْتَانِ فَلَا تَفْضَحُونِ، وَلَا تُخْزُونِ، وَفِي النَّحْلِ ثِنْتَانِ فَاتَّقُونِ، فَارْهَبُونِ، وَفِي الْأَنْبِيَاءِ ثَلَاثٌ فَاعْبُدُونِ مَوْضِعَانِ فَلَا تَسْتَعْجِلُونِ، وَفِي الْحَجِّ نَكِيرِ، وَفِي الْمُؤْمِنِينَ سِتٌّ (بِمَا كَذَّبُونِ) مَوْضِعَانِ (فَاتَّقُونِ، أَنْ يَحْضُرُونِ، رَبِّ ارْجِعُونِ، وَلَا تُكَلِّمُونِ) ، وَفِي الشُّعَرَاءِ سِتَّ عَشْرَةَ (أَنْ يُكَذِّبُونِ، أَنْ يَقْتُلُونِ، سَيَهْدِينِ، فَهُوَ يَهْدِينِ، وَيَسْقِينِ فَهُوَ يَشْفِينِ ثُمَّ يُحْيِينِ) ، (وَأَطِيعُونِ) ثَمَانِيَةُ مَوَاضِعَ اثْنَتَانِ فِي قِصَّةِ نُوحٍ وَمِثْلُهَا فِي قِصَّةِ هُودٍ وَقِصَّةِ صَالِحٍ وَمَوْضِعُ قِصَّةِ لُوطٍ وَمِثْلُهُ فِي قِصَّةِ شُعَيْبٍ (وَإِنَّ قَوْمِي كَذَّبُونِ) ، وَفِي النَّمْلِ حَتَّى تَشْهَدُونِ، وَفِي الْقَصَصِ ثِنْتَانِ أَنْ يَقْتُلُونِ، أَنْ يُكَذِّبُونِ، وَفِي الْعَنْكَبُوتِ فَاعْبُدُونِ، وَفِي سَبَأٍ نَكِيرِ، وَفِي فَاطِرٍ مِثْلُهُ، وَفِي يس ثِنْتَانِ لَا يُنْقِذُونِ، فَاسْمَعُونِ، وَفِي الصَّافَاتِ ثِنْتَانِ لَتُرْدِينِ، سَيَهْدِينِ، وَفِي ص ثِنْتَانِ عِقَابِ، وَعَذَابٌ، وَفِي الزُّمَرِ فَاتَّقُونِ، وَفِي غَافِرٍ عِقَابِ، وَفِي الزُّخْرُفِ ثِنْتَانِ سَيَهْدِينِ، وَأَطِيعُونِ وَالدُّخَانِ ثِنْتَانِ أَنْ تَرْجُمُونِ فَاعْتَزِلُونِ، وَفِي ق ثِنْتَانِ وَعِيدِ كِلَاهُمَا. وَفِي الذَّارِيَاتِ ثَلَاثٌ لِيَعْبُدُونِ، وَأَنْ يُطْعِمُونِ، فَلَا
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute