ويش لون؟ يعني لما قال لك: الحديث، والحديث عرفنا أنها بالنصب، كأنه قال لك: أكمل الحديث، يعني أجازك بإكمال الحديث، فلما قال لك: الحديث وأكملت الحديث، ورويته عنه باعتبار أنه قال لك: الحديث كأنها إجازة، بل قالوا: من أقوى أساليب الإجازة، كيف من أقوى أساليب الإجازة؟ لأنه إجازة بمعين بحديث فرد معين، أيضاً لشخص معين، الأمر الثالث: أنه ذكر لك طرف الحديث، يعني فيه نوع تخصيص، فهذا من أقوى أنواع الإجازة.
وقال: إن يُجز بالإجازه ... . . . . . . . . .
يعني ما تروي الحديث كاملاً باعتبار أنه ذكر لك طرف الحديث، وإن كنت تعرف ما يريد إلا عن طريق الإجازة "لما طوى" يعني لما لم يذكر، "واغتفروا إفرازه" اغتفروا أن تفرز وتبرز هذه القطعة المذكورة عن القطعة المطوية، يعني ما يلزم أن تقول: واقتصر على هذا، وقال الحديث وأكملته من كتاب كذا.
اللهم صل على محمد.
سم.
طالب: عند التخريج. . . . . . . . .
إيه.
طالب:. . . . . . . . .
لا، تقول: اللفظ لمسلم، وهو عند البخاري مختصر.
طالب:. . . . . . . . .
وين؟
طالب:. . . . . . . . .
تقول: وأصله في البخاري، أو سنده في البخاري، ما في شيء.
طالب:. . . . . . . . .
كيف؟
طالب:. . . . . . . . .
إذا حذفت الباء قل:"مثله" و"بمثله" بالباء، المعنى وحد.