(٢) هو الأمير أبو إسحاق، إبراهيم بن أمير المؤمنين محمد المهدي بن عبد الله المنصور، ولي إمارة دمشق، كان فصيحًا أديبًا عالمًا رأسًا في فن الموسيقى، توفي سنة ٢٢٤ هـ. راجع: سير أعلام النبلاء ١٠/ ٥٥٧. (٣) تميم بن أُبَي بن مقبل، من بنى العجلان، شاعر جاهلي أدرك الإسلام. راجع: طبقات فحول الشعراء ١/ ١٥٠؛ خزانة الأدب ١/ ٢٣١. (٤) لم أجدهما لابن مقبل إلا في: المزهر ١/ ٦٥، وقد أورد فيه السيوطي الحكاية كاملة كما أوردها الشاطبي. والأكثر أن يُنسب لنصيب بن رباح، أو لعدي بن الرقاع. راجع: الحيوان ٣/ ٢٠٦؛ الكامل في اللغة والأدب ٢/ ١٠٢٩؛ الحماسة البصرية ٢/ ١٤٢. (٥) في مصادر التخريج: "فهيَّج". (٦) أخرجه مسلم (١٠١٧) بنحوه. (٧) المقاصد الشافية ١/ ٢٨، ٢٩.