وفي ن، س: «وإن ولات» بتقديم وتأخير. (٢) في ب، د، ط، ن: «المشبهاتِ» بالجرِّ، والمثبت من هـ، و، ز، ي، ك، ل، ع. (٣) في أ، ب، ن، وحاشية ي زيادة: «فصل في»، وهو موافق لشرح أبي حيان (ص ٦١)، والبرهان ابن القيم (١/ ٢٠٧)، وابن عقيل (١/ ٣٠١)، والمكودي (١/ ٢٠٦)، والأزهري (ص ١٧٤)، والأشموني (١/ ٢٥٤)، وفي ع زيادة: «بابُ»، والمثبت من ج، د، هـ، ط، س. وهو موافق لشرح المرادي (١/ ٢٠٦)، والسيوطي (ص ١٥١)، والمكناسي (١/ ٣٢٧)، وفتح الخالق المالك للشربيني (١/ ٥٠٧)، وحاشية ياسين العليمي (١/ ١١٣). (٤) من هنا بدأ السقط في ز إلى البيت رقم (٢٠٦). (٥) أي: عُلِم، ومرادُه بالترتيبِ أن يكون خبرُها في رتبتِه مِن التَّأخيرِ. شرح ابن جابر الهواري (٤٢/ ب). قال النَّاظم رحمه الله في باب الابتداء: «وَالأَصْلُ فِي الأَخْبَارِ أَنْ تُؤَخَّرَا … وَجَوَّزُوا التَّقْدِيمَ إِذْ لَا ضَرَرَا» وانظر: شرح الشاطبي (٢/ ٢٢٦ - ٢٢٧). (٦) قال الشاطبي رحمه الله (٢/ ٢٢٨): «مَعْنِيٌّ: اسمُ مفعولٍ من العِناية، وهي: الاهتمامُ بالشيءِ، من قولهم: عُنِيت بحاجتِك، أُعْنَى بها، فأنا مُعْنىً بِها، وهو لازمٌ للبناء للمفعولِ في اللغة الشهيرةِ»، وانظر: التصريح للأزهري (١/ ٤٢٩).